وأفادت مصادر إعلامية بأن الشبان اقتادوا المسنة التي تستخدم كرسيا متحركا بسبب إعاقة في الرجل، إلى بيت مهجور في العاصمة تونس ثم ارتكبوا فعلهم الشنيع.

وما يزال اثنان من المشاركين في الجريمة طليقين، أما الموقوف فينحدر من مدينة القيروان وسبق له أن قضى عقوبة في السجن.

وتعاني الضحية وضعا نفسيا مترديا جراء تعرضها لاعتداء جنسي من جناة في عمر أبنائها.