مخالفة 15 مكتب استقدام في الربع الأول من 2025
أضرار مادية إثر وميض لحظي بمبنى تجاري في البكيرية
ارتفاع أسعار الذهب اليوم بأكثر من 1%
درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة 41 والمدينة المنورة 26
ارتفاع الصادرات السعودية غير النفطية 14.3% في فبراير
12 ولاية أمريكية ضد رسوم ترامب الجمركية
الشباب يواصل التصعيد ضد مشروع التوثيق
الملك سلمان يوافق على منح ميدالية الاستحقاق لـ 102 مواطن ومقيم لتبرعهم بالدم 50 مرة
توقعات الطقس اليوم: سحب رعدية ممطرة وغبار على عدة مناطق
زلزال بقوة 6.2 درجات يضرب إسطنبول
قال رائد خوري، وزير الاقتصاد والتجارة اللبناني: إن التكلفة التي واجهها الاقتصاد اللبناني جراء الأزمة السورية بلغت 18 مليار دولار من عام 2011 حتى عام 2017، استنادًا إلى أرقام وإحصاءات حول النازحين في لبنان، مصدرها البنك الدولي والمجتمع الدولي.
وأضاف في مؤتمر صحافي عقده اليوم السبت: “إن الناتج المحلي انخفض من 8% عام 2011 إلى 1% عام 2017، كما فاقت اليد العاملة للنازحين 384 ألفًا، وأصبحت نسبة البطالة حسب الإحصاءات عند اللبنانيين 30%، وزادت نسبة الفقر 53% في الشمال، 48% في الجنوب و30% في البقاع”.
ولفت إلى أن معدل راتب النازح السوري بلغ 278 دولارًا أي بنسبة 50% أقل من الحد الأدنى للراتب اللبناني، بالتزامن مع استقبال لبنان النسبة الأعلى للنازحين في العالم وهي 35%، نسبة لعدد سكانه.
وأكد أن الأزمة السورية زادت الطلب على الطبابة بنسبة 40%، في حين تعاني المستشفيات الحكومية من مشكلات مادية حادة، خصوصًا أنها قبل العام 2011 كانت تواجه صعوبات في تأمين مصاريف الاستشفاء للمواطنين اللبنانيين.
وتطرق إلى الضغط الذي يشكله النازحون على قطاع التعليم، قائلًا: “وصل عدد الطلاب السوريين إلى 200 ألف طالب”.