إيقاف خدمات السجل التجاري والأسماء التجارية لمدة 7 أيام
كود الطرق السعودي يحدد معايير موحدة لتنفيذ أعمال الحفر على الطرق
مشروع محمد بن سلمان يُجّدد مسجد النجدي في فرسان ويستعيد جماليات عمارته
مؤشر سوق الأسهم السعودية يُغلق مرتفعًا عند مستوى 11760.32 نقطة
مجلس إدارة مكتبة الملك عبدالعزيز يناقش السياحة الثقافية ويستعرض الإنجازات
الأوقاف تدعم المصليات المحيطة بالمسجد الحرام لخدمة أكثر من نصف مليون مصلٍّ
مستفيدو كيان للأيتام يؤدون العمرة في رمضان ضمن مشروع قيمي
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 50 طنًّا من التمور لإثيوبيا
ترامب لـ الفيدرالي الأمريكي: خفضوا أسعار الفائدة
ما الكمية الصحيحة لشرب الماء؟
انعطافة حقيقية في علاقات البلدين، تنقل التعاون بين الرياض وموسكو إلى مستوى جديد تماماً، ومساهمة عميقة الفائدة في استقرار منطقة الشرق الأوسط، هذا ما قاله وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، عن أهمية الزيارة التي سيقوم بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، إلى بلاده غداً.
وأشار لافروف في حوار له مع صحيفة الشرق الأوسط إلى أن المملكة وروسيا تنطلقان من أنه لا يوجد بديل لحل الأزمات الإقليمية بطرق سياسية ودبلوماسية عبر حوار وطني شامل على أساس القانون الدولي.
وبشأن الأزمات الإقليمية قال لافروف، إن “دولتينا تنطلقان من أنه لا يوجد بديل لحلها بطرق سياسية ودبلوماسية عبر حوار وطني شامل على أساس القانون الدولي”.
وقال لافروف: إننا نشارك القيادة السعودية الاعتقاد بضرورة تحقيق مزيد من التطور المتصاعد في العلاقات السعودية – الروسية على مختلف الأصعدة، بما في ذلك جهود ضمان الاستقرار الإقليمي والعالمي.
وأضاف : يتواصل الحوار السياسي على أرفع المستويات بين المملكة وروسيا، بعيداً عن الأضواء، في شأن جملة من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
ونوه لافروف بالجهود التي تبذلها السعودية لتشكيل وفد الهيئة العليا للمعارضة السورية، موضحاً أنه “قد يصبح شريكاً منصفاً” في محادثات جنيف. ودعا لا فروف جميع الجهات الفاعلة إلى التخلي عن أطماعها الخاصة والمساهمة الكاملة في إعادة الاستقرار والأمن إلى سوريا والمنطقة.
وحول التعاون السعودي الروسي في مجال ضبط أسواق النفط العالمية قال لافروف: الرياض وموسكو تتعاونان في تنفيذ اتفاقيات «أوبك – بلس» لخفض إنتاج النفط العالمي ونرى أنه من المهم للغاية مواصلة تنسيق الجهود مع الشركاء في المملكة العربية السعودية في هذا الصدد.