الدولار يرتفع قبيل صدور محضر اجتماع المركزي الأمريكي
النصر يتعادل مع الاتفاق 2-2 في دوري روشن
6 أشواط تأهيلية للهواة المحليين لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
عام 2025.. نشاط رياضي مستمر واستضافات دولية كبرى بالمملكة
10 دول أوروبية تعرب عن قلقها إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة
موسم الرياض 2025 يتجاوز 11 مليون زائر
متحدث التحالف: سفينتا الإمارات كانتا تحملان 80 عربة وأسلحة وذخائر
إغلاق 3 محطات وقود لوجود عددٍ من المخالفات
اضطراب واسع في حركة الطيران الأوروبية
“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
تلقت الجماهير العربية بصفة عامة والفلسطينية على النحو الخاص صدمة، عقب إعلان اللاعب الفلسطيني الشاب مأمون قشوع، انضمامه لصفوف منتخب الكيان الصهيوني.
ولد مأمون قشوع البالغ من العمر 19 عاماً، في مدينة الطيرة والتي تقع في التقسيم الإداري الصهيوني، ويتمتع بمهارات فنية عالية وقوة بدنية كبيرة، جعلت أبناء بلدته يطالبونه بالانضمام للمنتخب الفلسطيني.
وعد اللاعب أبناء بلدته بالانضمام للمنتخب الفلسطيني، ولكنه لم يفِ بوعده معلناً اللعب باسم الكيان الصهيوني، ونشر عبر صفحته الشخصية صورة له بقميص منتخب الاحتلال، وعلق عليها قائلاً: «وما توفيقي إلا بالله».
ويلعب حاليًا مأمون قشوع في بفريق هابوعيل حيفا التابع للكيان الصهيوني، بعقد يمتد لمدة موسمين، بعد أن فشل في الانضمام لفريقي دينامو كييف الأوكراني وإسبانيول الإسباني.
وبالعودة للتاريخ، يعتبر مأمون قشوع ضمن قائمة طويلة من أسماء اللاعبين العرب أو من فلسطين الذين سبق لهم تمثيل أندية ومنتخب الكيان الصهويني.
وقالت الصحف الفلسطينية: «سينضم قشوع إلى اللاعبين من الوسط العربي مارون غنطوس وإيهاب غنايم من أبناء سخنين، وعبادي فرحات وعمران القريناوي من هابويل عكا».
وأضافت: «أمير نصار من هابوعيل كريات شمونة، ومحمد عواد من ماكابي حيفا، وأمير خلايلة من هابوعيل بئر السبع، إلى نفس الفئة السنية التي تستعد للقاء أيرلندا».