الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
سلطت شبكة “فرانس 24” الضوءَ على الصراع غير الشريف الذي يدور حول زعامة منظمة الثقافة العالمية “اليونسكو”، والذي تتبع فيه قطر العديد من وسائل الضغط غير الشريفة، والتي ترتكز إلى محاولات الرشاوى والاستضافات المشبوهة للعديد من الناخبين داخل الدوحة.
وأشارت الشبكة الفرنسية إلى الاعتبارات العديدة التي ترجح كفة الدول العربية المشاركة في السباق الخاص بزعامة اليونسكو، والتي من بينها مصر ولبنان وقطر، إلا أن محاولات الأخيرة لا ترتكز على القدرات الدبلوماسية بقدر ما تعتمد على تأثير اللوبيات التي تحركها بعض المؤسسات المتخصصة في ذلك بالولايات المتحدة الأميركية وأوروبا، وعلى رأسها “ESL” و”نيتورك” و”بورت لاند”، لافتة إلى أن فرنسا لا تلقي بثقلها الكامل في دعم مرشحها الموجود حاليًا في السباق.
وخلال مقابلة نشرتها صحيفة “لو بوينت” الفرنسية، اعتبرت مشيرة خطاب، مرشحة مصر للمنصب، أن “هناك اتفاق ضمني على أن [فرنسا] لن تقدم مرشحًا لمهمة الأمين العام، وعلاوة على ذلك، كان من المفهوم أن الولاية القادمة ستمنح للعالم العربي، الذي لم يشغل هذا المنصب أبدا”.
وأضاف “لا نفهم موقف فرنسا، من أفضل من امرأة مسلمة عربية لتولي هذا المنصب، فبجانب المؤهلات اللازمة، للتحدث ضد جميع أنواع التطرف؟ وهذا ما لم يأخذ في الاعتبار، فإن بلدي مصر، في حالة سلام في الشرق الأوسط منذ 40 عاماً، ويمكن أن تتحدث مع الإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء”.
وأفادت وسائل الإعلام الفرنسية أيضا أن قطر دعت مؤخراً العديد من أعضاء المجلس التنفيذي لليونسكو في رحلة مدفوعة الأجر إلى الدوحة.
وحظيت محاولة الصين بقيادة تانغ المخضرم في اليونسكو بشكوك، حيث يقول بعض النقاد إن بكين تسعى للاستفادة من الفجوة التي خلفتها الولايات المتحدة من أجل كسب المزيد من النفوذ على مؤسسات الأمم المتحدة بشكل عام.