مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
انتقدت صحيفة “دويتشه فيله” الألمانية سياسات الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، واصفة إياه بحاصد الفشل وبائع الكلام الذي لا يفعل شيئًا سوى التسويف.
وتطرقت الصحيفة للحديث عن تاريخ “غوتيريس” العملي، موضحة أن مسيرته كانت- ولا زالت- عبارة عن “فشل يقود إلى فشل”، مشيرة إلى أنه فور تسلمه رئاسة الحكومة البرتغالية في عام 1995م، أقسم آنذاك على إنهاء تقليد متبع بمقتضاه تمنح آلاف الوظائف الإدارية لأعضاء الحزب الحاكم، لكن “غوتيرس” لم يستطع أن يفي بوعوده، وشغل أعضاء حزبه الاشتراكي آلاف الوظائف قبيل تقديم استقالته في عام 2002م.
وأكدت الصحيفة أن “غوتيريس” يتهرب من المسؤولية، ويتجاهل المشكلات بدلًا من الاجتهاد في حلها، مشيرة إلى أنه فشل فشلًا ذريعًا في التعامل مع قضايا اللاجئين، إبان عمله رئيسًا للمفوضية العليا للاجئين؛ حيث اكتفى بالإدلاء بالتصريحات لوصف الأزمة، ولم يعترِه الحياء، جراء عدم انتقاده للموقف السلبي للاتحاد في العامل مع أزمة اللاجئين.
وشددت الصحيفة على أنه في ضوء الأزمات التي يشهدها العالم، فإن “غوتريس” لا يستحق منصب الأمين العام للأمم المتحدة الكبير والحساس، موضحة أنه لم يزرع أو يحصد سوى الفشل الذريع طوال عشر سنوات من عمله السابق كمفوض سامٍ لمفوضية شؤون اللاجئين.