خبر هام من الإسكان: 127.957 منتجًا مدعومًا خلال 6 أشهر

الإثنين ٩ أكتوبر ٢٠١٧ الساعة ٢:٥٨ مساءً
خبر هام من الإسكان: 127.957 منتجًا مدعومًا خلال 6 أشهر

أعلنت وزارة الإسكان أن المعروض السكني المدعوم خلال النصف الأول من عام 2017، بلغ 127.957 منتجًا ضمن الدفعات الست الأولى من برنامج سكني الذي تم إطلاقه مطلع العام الجاري

وقالت الوزارة في النسخة السابعة من نشرتها الدورية إن النسبة الأكبر من هذه المنتجات كانت على شكل تمويل سكني مدعوم .

وتناولت الإسكان في مقالها الافتتاحي في العدد الجديد من نشرتها الدورية، تقنيات البناء الحديثة ودورها في تحفيز العرض من المساكن عالية الجودة وتيسير تملكها حيث أشارت من خلاله وكالة التخطيط والدراسات والبرامج إلى حرص الوزارة على معالجة طرفي معادلة العرض والطلب في ذات الوقت.
وحملت النشرة في طياتها مواضيع مختلفة تناولت مشاريع وزارة الإسكان ومنها الدفعة السابعة من برنامج سكني الذي أطلق في موعده المحدد واستطاعت من خلاله الوزارة زيادة عدد المنتجات التي يتم تخصيصها بشكل شهري، كما تطرقت النشرة إلى ماهية الطلب في سوق الإسكان من خلال عرضها بيانات مواقع التسويق العقاري للنصف الأول من عام2017 والتي أظهرت عدد عروض البيع ونسبة العروض القادمة ومعدل تغطيتها في مختلف مناطق المملكة.
وتناول في هذا العدد أيضاً أسعار سوق الإسكان، مشيرة إلى تراجع أسعار أغلب المواد الإنشائية خلال الربع الثاني من عام 2017م (بحسب الهيئة العامة للإحصاء)، كما أظهرت النشرة الرقم القياسي لتكاليف السكن وأداء القطاع العقاري في الربع الثاني من العام نفسه .
وأبرزت صفحات العدد السابع مجموعة من الدراسات التي تناولت العلاقات السببية بين ملكية المساكن وبعض القطاعات الاقتصادية الأخرى في المملكة خلال الفترة الممتدة من عام 1971 إلى 2016.
يذكر أن نشرة وزارة الإسكان هي دورية تعنى بآخر المستجدات المتعلقة بسوق الإسكان في المملكة، حيث توفر للمختصين والمهتمين بقطاع الإسكان في المملكة مجموعة من البيانات والمعلومات والأخبار الرقمية والاقتصادية والتنظيمية ذات العلاقة بقطاع الإسكان، وتعتمد النشرة في مصادرها على بيانات وزارة الإسكان إضافة إلى المصادر الرسمية من الجهات الحكومية الأخرى، والقطاعات الخاصة ذات العلاقة، ويتوفر محتوى النشرة كاملاً على البوابة الإلكترونية لوزارة الإسكان ويمكن تحميل النشرة إلكترونياً للاطلاع على كافة تفاصيلها عبر الرابط التالي: (هنا).

إقرأ المزيد