ولي العهد يستقبل رئيس مجلس السيادة السوداني في قصر الصفا
برج الساعة يحتضن أكبر صالون حلاقة عالمي لخدمة ضيوف الرحمن
مصرع 144 شخصًا وإصابة المئات جراء زلزال بورما
الخبزة المقناة تزدان بها موائد رمضان في الباحة
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 131 كيلو قات في جازان
إحباط تهريب 100 كيلو قات في جازان
التأمينات تواصل تقديم خدماتها خلال إجازة عيد الفطر
محمد بن عبدالرحمن يؤدي صلاة الميت على مطلب النفيسة
القبض على مخالف لتهريبه 27,900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
مشروع محمد بن سلمان يجدد مسجد الرميلة على الطراز النجدي
توصل العلماء في جامعة (ألبرت أينشتاين) إلى مركب أول يدفع الخلايا السرطانية نحو التدمير الذاتي المباشر مع تجنب حدوث أية أضرار بالخلايا السليمة، وتم وصف وتوجيه النهج العلاجي الجديد إلى خلايا سرطان الدم النخاعي الحاد (أمل)، ولكن قد يكون له أيضاً نفس التأثير في مهاجمة أنواع سرطان أخرى.
وقال الدكتور إفريبيديس جافاثيوتيس، أستاذ الكيمياء الحيوية في كلية الطب جامعة واشنطن، “نأمل أن تكون المركبات المستهدفة، التي تم تطويرها أكثر فعالية من العلاجات الحالية المضادة للسرطان عن طريق التسبب بصورة مباشرة في تدمير الخلايا السرطانية تدميراً ذاتياً، كما سيتم الجمع بين مركباتنا ومع غيرها من العلاجات لقتل الخلايا السرطانية بشكل أسرع وأكثر كفاءة وبآثار ضارة أقل، والتي تعد مشكلة شائعة جدا مع العلاجات الكيميائية”.
ويأتي ذلك في الوقت الذي أشارت فيه الأبحاث إلى وفاة ما يقرب من ثلث الحالات المصابة في أمريكا باللوكيميا الجديدة، وهو ما يقدر بنحو 10 آلاف كل عام في ظل معدل بقاء على قيد الحياة لعدة عقود بين حوالي 30%، لذلك فهناك حاجة ماسة إلى علاجات أفضل.. ويعمل المركب المكتشف حديثا عن طريق التسبب في موت مبرمج للخلايا، وهي عملية مهمة لتدمير الخلايا غير المرغوب فيها في الجسم.
ويحدث موت الخلايا المبرمج عندما يتم تنشيط بروتين (باكس) عن طريق عدد من البروتينات الموالية لآلية موت الخلايا.. وقال جافاثيوتيس “إن مركبنا الجديد ينعش جزيئات بروتين باكس المختلفة في الخلايا السرطانية من خلال ربطها بتفاعل كبير مع مواقع التفعيل في هذا البروتين، ليسهم البروتين بدوره في قتل الخلايا السرطانية”.