بدء اختبارات الفصل الدراسي الأول غدًا.. والنتائج في هذا الموعد ضبط 21370 مخالفًا بينهم 15 متورطاً في جرائم مخلة بالشرف وموجبة للتوقيف إعصار “كونج-ري” يجلي 282 ألف شخص في الصين الهلال الأحمر يرفع جاهزيته تزامنًا مع الحالة المطرية بالجوف لقطات مذهلة لجريان سيول وادي الرمة غرب القصيم المسند يتوقع درجات الحرارة في الرياض خلال شهر نوفمبر السوق المالية: احذروا الفوركس غير المرخص تنبيه من هطول أمطار غزيرة على الجوف وتيماء السعودية تعرب عن قلقها من تصاعد أعمال العنف في السودان المركزي الروسي يرفع سعر صرف العملات الرئيسية مقابل الروبل
عاد ملف التعاون في قطاع الطاقة النووية للاستخدامات السلمية بين المملكة وروسيا الاتحادية، إلى صدارة المشهد العام للعلاقات الثنائية عقب انتهاء مباحثات اليوم الاول لخادم الحرمين الشريفين في العاصمة الروسية.
وعقب انتهاء أعمال القمة تم التوقيع على مذكرة تفاهم حول تنفيذ برنامج التعاون في الطاقة النووية للاستخدامات السلمية، وفي هذا الإطار يبحث العلماء إمكانات بناء مركز للعلوم والتكنولوجيا النووية فى المملكة، بحسب وكالة “نوفوستي”.
وأشارت الوكالة الروسية الحكومية إلى أنه وفقًا للوثيقة فإن روسيا والمملكة يدرسان ملف بناء مركز للعلوم والتكنولوجيا النووية على أرض المملكة على أساس مفاعل بحثي روسي”.
وأضافت أن الرياض وموسكو تنويان التعاون في مجال المفاعلات الصغيرة والمتوسطة الحجم التي يمكن أن تستخدم في توليد الطاقة الكهربائية وتحلية مياه البحر. و العمل معًا في مجال تدريب الموظفين للبرنامج النووي الوطني السعودي وتطوير البنية التحتية النووية.
الجدير بالذكر أنه في 2015 تم التوقيع على اتفاق تم التوقيع على اتفاق للتعاون في مجال الطاقة النووية السلمية.
وشهد الملك سلمان والرئيس بوتين، مراسم التوقيع على عدد من الاتفاقيات ومذكرات التعاون والتي شملت قطاعات مختلفة من الاقتصاد. اتفاق تعاون لتأسيس صندوق استثمار في قطاع الطاقة بقيمة مليار دولار، وصندوق استثمار في قطاع التكنولوجيا المتطورة بقيمة مليار دولار، واتفاق تعاون في قطاع الفضاء، واتفاق تعاون في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات، مذكرة تفاهم حول تنفيذ برنامج التعاون في الطاقة النووية للاستخدامات السلمية، مذكرة تعاون لنقل التقنية العسكرية الروسية، برنامج للتعاون في قطاع الزراعة، مذكرة تفاهم بين وزارتي التجارة والصناعة في البلدين، برنامج التعاون الثقافي خلال عامي ٢٠١٨ و ٢٠١٩ ، خارطة طريق تنمية العلاقات بين الرياض وموسكو.