طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
عاد ملف التعاون في قطاع الطاقة النووية للاستخدامات السلمية بين المملكة وروسيا الاتحادية، إلى صدارة المشهد العام للعلاقات الثنائية عقب انتهاء مباحثات اليوم الاول لخادم الحرمين الشريفين في العاصمة الروسية.
وعقب انتهاء أعمال القمة تم التوقيع على مذكرة تفاهم حول تنفيذ برنامج التعاون في الطاقة النووية للاستخدامات السلمية، وفي هذا الإطار يبحث العلماء إمكانات بناء مركز للعلوم والتكنولوجيا النووية فى المملكة، بحسب وكالة “نوفوستي”.
وأشارت الوكالة الروسية الحكومية إلى أنه وفقًا للوثيقة فإن روسيا والمملكة يدرسان ملف بناء مركز للعلوم والتكنولوجيا النووية على أرض المملكة على أساس مفاعل بحثي روسي”.
وأضافت أن الرياض وموسكو تنويان التعاون في مجال المفاعلات الصغيرة والمتوسطة الحجم التي يمكن أن تستخدم في توليد الطاقة الكهربائية وتحلية مياه البحر. و العمل معًا في مجال تدريب الموظفين للبرنامج النووي الوطني السعودي وتطوير البنية التحتية النووية.
الجدير بالذكر أنه في 2015 تم التوقيع على اتفاق تم التوقيع على اتفاق للتعاون في مجال الطاقة النووية السلمية.
وشهد الملك سلمان والرئيس بوتين، مراسم التوقيع على عدد من الاتفاقيات ومذكرات التعاون والتي شملت قطاعات مختلفة من الاقتصاد. اتفاق تعاون لتأسيس صندوق استثمار في قطاع الطاقة بقيمة مليار دولار، وصندوق استثمار في قطاع التكنولوجيا المتطورة بقيمة مليار دولار، واتفاق تعاون في قطاع الفضاء، واتفاق تعاون في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات، مذكرة تفاهم حول تنفيذ برنامج التعاون في الطاقة النووية للاستخدامات السلمية، مذكرة تعاون لنقل التقنية العسكرية الروسية، برنامج للتعاون في قطاع الزراعة، مذكرة تفاهم بين وزارتي التجارة والصناعة في البلدين، برنامج التعاون الثقافي خلال عامي ٢٠١٨ و ٢٠١٩ ، خارطة طريق تنمية العلاقات بين الرياض وموسكو.