عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
يرى إقليم كردستان في العراق أن طريقه إلى الانفصال لا يحتوي أي عقبات بخلاف تلك التي تتعلق بموافقة الولايات المتحدة الأميركية، حيث يسعى الإقليم إلى الحصول على وعد من جانب الرئيس دونالد ترامب، بأن تبقى بلاده محايدة في الصراع السياسي القائم بالعراق، خاصة بعد اتخاذ الإقليم خطوات رسمية في سبيل تحقيق ذلك كان أحدثها القيام باستفتاء شعبي على الانفصال السياسي عن العراق.
ويواجه إقليم كردستان العديد من المشكلات التي تتعلق بالانفصال، فبعيدًا عن القدرات الاقتصادية لتلك المنطقة، إلا أن هناك رفض شبه عالمي لخطوات كردستان العراق، كما أن العديد من القوى الإقليمية وعلى رأسها المملكة العربية السعودية، ترفض فكرة الانفصال السياسي، التزامًا بمبدأ وحدة الأرض.
وفي السياق ذاته، كشف موقع “كردستان 24” والذي يصدر بنسخة إنجليزية، أن الرئيس الأميركي ترامب كشف خلال اجتماع مع عدد من أعضاء الكونغرس أن واشنطن لا ترغب في أن ترى انقسامات سياسية بالعراق، إلا أنها ستبقى محايدة إزاء أي عمل في تلك المنطقة، لافتًا إلى أن كل ما يشغله هو التعامل العقلاني لكلا الطرفين في الأزمة.
وبحسب الموقع الذي يمثل لسان إقليم كردستان، فإن الرئيس الأميركي يرى أن هناك ضرورة للتهدئة بين كافة الأطراف، بالشكل الذي يمكن أن يسهم في إيجاد أرضية مشتركة بين الطرفين، غير أن في حالة إصرار أحدهما على قرار فإن واشنطن لن تتدخل ضد الآخر، وهو المبدأ الذي يحاول ترامب إرسائه بشكل أكثر وضوحًا في الوقت الحالي.
ومن المتوقع أن تبدأ قوات عراقية في تركيا وإيران فرض سيطرتها على المعابر الحدودية مع المنطقة الكردية، ولكن ليس من المتوقع أن تدخل الأراضي الكردية، وذلك بعد أن سيطر الجيش العراقي سيطرة على المنافذ الحدود الدولية للمنطقة الكردية الشمالية، حيث تعد هذه الاستعدادات جزءًا من جهود الحكومة المركزية المتزايدة الرامية إلى عزل الأكراد بعد تصويتهم بالموافقة على الاستقلال في وقت سابق.