طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
كشفت وثائق سرية، تم الإفراج عنها من قبل وكالة التجسس الأميركية، أن أحد عملائها قد تلقى معلومة من مصدره الخاص تفيد بأن الرئيس النازي لألمانيا أدولف هتلر، لم يمت بل يختبئ خلال تلك الفترة في قارة أميركا الجنوبية كما أُشيع في ذلك الوقت.
وقد تم عرض إحدى الصور لشخص يشتبه في كونه هتلر، وتم إخفاؤها بواسطة الاستخبارات المركزية الأميركية CIA لسنوات طويلة.
وتزعم الوثائق السرية للاستخبارات الأميركية، أن هتلر لم ينتحر كما ورد في بعض التقارير المعلوماتية، بل هرب إلى كولومبيا بعد أن تأكد من هزيمة بلاده في الحرب العالمية الثانية، مشيرًا إلى أن ما جاء في البيانات العسكرية في تلك الفترة للحلفاء، بشأن مقتل الزعيم النازي في الحرب العلمية الثانية لم يكن صحيحًا، وذلك بحسب ما ورد في صحيفة “ديلي ستار” البريطانية.
وظهرت الوثيقة التي تتحدث عن بقاء هتلر على قيد الحياة لأول مرة في مكاتب الاستخبارات الأميركية في 3 أكتوبر عام 1955، وقد تم إرسالها إلى مكتب الاستخبارات المركزية الأميركية في كاراكاس بفنزويلا في اليوم نفسه، حيث طُلب من القائمين على هذا الملف هناك، بتحري دقة المعلومات، والوصول إلى الموقع الذي يختبئ فيه هتلر بعد هربه، في حال ثبوت صحة تلك المعلومات التي وردت عن مصدر موثوق فيه لأحد عملاء CIA.
وعلى النقيض، تقول وثائق أخرى إن هتلر هرب في يناير عام 1955 من كولومبيا إلى الأرجنتين، وهي مقرات لبعض الأنظمة التي كانت تؤيد الحكم النازي في العالم خلال تلك الحقبة الزمنية.
ويأتي هذا الكشف بعد أن تم الإفراج عن العديد من الوثائق الخاصة باغتيال جون كينيدي الرئيس الأميركي الأسبق، والتي تضمنت آلاف الوثائق التي تتناول بعض الموضوعات ذات الاهتمام الأميركي الواضح على فترات متلاحقة، كان على رأسها استهداف المعارض السياسي مارتن لوثر كينغ وبعض القيادات الشيوعية في كوبا وروسيا والصين.