خالد الفيصل: رؤية 2030 وضعت على هرم الاهتمامات خدمة ضيوف الرحمن
وزراة الحج والعمرة تبدأ في توزيع بطاقات نسك لهذا العام
اليوم.. انطلاق أكبر فعالية مشي في السعودية بمختلف المناطق
سلمان بن سلطان: رؤية 2030 نقطة تحول فارقة في مسار التنمية الوطنية
السديس: رؤية 2030 جمعت بين الأصالة والمعاصرة ورسمت خارطة إيصال رسالة الحرمين للعالم
أكثر من 13 مليون زائر للصلاة في الروضة الشريفة خلال عام واحد
الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي آسيا
ميتروفيتش يسجل الهدف الرابع في شباك غوانغجو
تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
الهلال يضرب غوانغجو بثلاثية في الشوط الأول
وسط غياب تام للجهات المسؤولة عن الغطاء النباتي والأشجار والشجيرات، أصبح قطع الأشجار والاحتطاب نوعًا من التجارة يمارسه أشخاص غير مبالين لما يحدث من عواقب للبيئة نتيجة الاحتطاب الجائر شرق محافظة أحد رفيدة.
ورغم القرارات الصادرة من وزارة الزرعة التي تنص بالعقوبات الواردة في المادة 15 بدفع غرامة مالية تبدأ من ١٠ ألف ريال حتى ٥٠ ألف ريال، إلا أنهم متحدون بذالك تلك القرارات واستمروا في الاحتطاب، وتزايد عددهم مع بداية دخول الشتاء وباتوا يتاجرون بالحطب عبر مواقع التواصل وموقع حراج، كما وضعوا رقم هواتفهم وأسماءهم متحدين القرارات الوزارية.
وذكر بعض المواطنين أن المعتدين على الأشجار ابتكروا طرقًا لهلاك الأشجار المعروفة بالطلح، وذلك بحرق جذوعها ووضع المواد البترولية عليها حتى تموت في وقت قياسي، ومن ثم يتم قطعها بالمناشير ونقلها إلى أحواش خاصة ومخفية وبيعها عن طرق الطلب بالهاتف الجوال.
وشهدت عدة مواقع كثيرة اعتداء على الأشجار، ومن هذه المواقع منتزه جوف آل شواط والهضب ومواقع قريبة منها.
وهذه الأماكن تعتبر غابات لكثافة أشجار الطلح فيها، فيما ناشد المواطنون الجهات المعنية متابعة هؤلاء الأشخاص والقبض عليهم وإنزال أشد العقوبة بحقهم وردع من يحاول القيام بمثل هذا العمل مستقبلًا.