اليابان تطلق حزمة إجراءات اقتصادية جديدة
توضيح بشأن إيداع الدعم السكني
ترامب 2028.. ما القصة؟
تبادل لإطلاق النار بين الهند وباكستان
رؤية السعودية 2030 تحقق 93% من مستهدفاتها
تأخير إيداع دعم حساب المواطن ليوم واحد
سعر الذهب اليوم يستقر ويتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية
عبدالحكيم يشرق في منزل مروان المشيقح
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وغبار على 8 مناطق
ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ29
لا تزال وتيرة الأحداث في كوريا الشمالية في تصاعد مستمر، حتى بعد كافة المحاولات التي تتزعمها الولايات المتحدة الأميركية والصين لمحاولة احتواء الأزمة في شبه الجزيرة الكورية في الوقت الحالي، لاسيما وأن بكين أبدت استعداداتها لاتخاذ خطوات اقتصادية رادعة لبيونغ يانغ إزاء ما يمكن وصفه بانتهاكات كوريا الشمالية للقوانين والأعراف الدولية.
وكشفت مصادر رفيعة المستوى لصحيفة “ديلي ستار” البريطانية، أن مجموعة من قوات النخبة في المملكة المتحدة “SAS” ستتحد مع الكوماندوز الأميركية “دلتا فورس” برفقة قوات النخبة في كوريا الجنوبية، لعمل خطة عسكرية لإنهاء حكم زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون في البلاد، مؤكدًا أن تلك المجموعات ستدعمها عناصر من الخبراء المتخصصين في الأسلحة النووية والكيميائية والبيولوجية.
وتعتقد المصادر أن الهدف النهائي لهذه المهمة هو اغتيال كيم جونغ أون، كما أنها ستشمل عناصر من المنشقين الكوريين الشماليين كمرشدين للفرق العسكرية التي من المتوقع أن تتجه إلى بيونغ يانغ جوًا وبرًا وبحرًا.
وقالت المصادر للصحيفة البريطانية، إن أي ضربة استباقية لكوريا الشمالية سيسبقها هجمات إلكترونية وسيبرانية مكثفة تهدف لتعطيل كافة وسائل الدفاع والمنظومات الصاروخية والنووية العاملة في كوريا الشمالية، مؤكدة أن الهدف الرئيسي سيكون تجنيب الشعوب ويلات الحرب واستهداف زعيم كوريا الشمالية بشكل منفرد، سواء عن طريق الاغتيال أو الاختطاف.
وقال مصدر استخباراتي بريطاني إن المهمة ستكون عالية المخاطر ولكنها أفضل بديل ممكن للحرب النووية، مشيرًا إلى أن الإغارة على قصر كيم في العاصمة الكورية الشمالية بيونغ يانغ ستكون صعبة للغاية حيث يتعين على الطائرات تجنب عشرات البطاريات المضادة للطائرات ومئات من الحراس المدججين بالسلاح.