مكالمة “جيدة للغاية” بين ترامب والسيسي
العقاب الصحماء يواجه خطر الانقراض فماذا تعرف عنه؟
الملك سلمان وولي العهد يعزيان حاكم أم القيوين في وفاة والدته
حمدالله يسعى لمواصلة تألقه في كأس الملك
تفوق الاتحاد ضد الشباب في كأس الملك
رغبة الاتحاد في حصد الثنائية تصطدم بطموح الشباب لإنقاذ الموسم
ماذا يفعل الاتحاد في مباريات كأس الملك بملعب الإنماء؟
تشكيل الاتحاد والشباب في كأس الملك
توضيح من التأمينات بشأن نقل ملكية السجل التجاري
غرامة تصل إلى 10 ملايين ريال لمقيم حرق مخلفات عشوائية بمكة المكرمة
ارتفع النفط إلى ما فوق 56 دولارًا للبرميل يوم الثلاثاء بدعم من تخفيضات الصادرات السعودية تسليم نوفمبر وتعليقات من أوبك والشركات التجارية بأن السوق يعيد التوازن بعد سنوات من العرض الزائد.
وخفضت المملكة العربية السعودية مخصصات نوفمبر بمقدار 560 ألف برميل يوميًا، وذلك تماشيًا مع التزامها باتفاق لخفض الإمداد بقيادة منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك).
وقال كارستن فريتسش المحلل في شركة “كوميرز بنك” في فرانكفورت إن “الأسعار تعززت بسبب الأنباء التي تحدثت عن أن السعودية تعتزم خفض شحناتها النفطية إلى العملاء في نوفمبر”.
وارتفع خام برنت، المؤشر الدولي للأسعار، 52 سنتًا عند 56.31 دولار للبرميل في الساعة 1135 بتوقيت جرينتش، كما ارتفع خام الولايات المتحدة 63 سنتًا ليصل إلى 50.21 دولار.
وتقوم منظمة الدول المصدرة للنفط وروسيا والمنتجون غير الأعضاء بخفض إنتاجها بحوالي 1.8 مليون برميل يوميًا حتى مارس القادم للتخلص من وفرة المعروض من الأسعار، مع توقعات بتمديد فترة خفض الإنتاجية إلى أشهر أخرى.
وقال الرئيس التنفيذى لشركة غونفور توربورن تورنكفيست إن السوق يعيد التوازن، مشيرًا إلى انخفاض أسهم المنتجات والنفط المحتفظ به في المخازن العائمة.
وقال لرويترز في مؤتمر صحافي عقده هذا الأسبوع: “لا نرى أن هذا السوق غير متوازن بشكل أو بآخر”، مضيفًا أن “مخزونات النفط الخام لا تزال مرتفعة وأن أوبك تحتاج إلى الالتزام بقيود إنتاجها”.
وقالت الأرقام الرسمية إن الدعم قصير الأجل للسعر جاء من الولايات المتحدة حيث إن 85 % من إنتاج النفط في خليج المكسيك بالولايات المتحدة أو 1.49 مليون برميل يوميًا غير متصل بعد إعصار نيت.