خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 220 ألف حبة محظورة في مركبات وحقيبة ملابس جهود مكثفة لخدمة ضيوف الرحمن في يوم الجمعة خطوات تساعد على النوم الهادئ المدني: لا تتهاونوا في إرشادات السلامة عند استخدام وسائل التدفئة مكة وجدة الأعلى حرارة اليوم وطريف وعرعر 1 تحت الصفر ارتفاع أسعار الذهب اليوم في السعودية أول ظاهرة فلكية في 2025 بسماء السعودية الليلة
تتوالى الضربات والصدمات على قطر ورموزها السياسية والإعلامية بسبب ممارساتها العدائية وتدخلاتها في دول المنطقة، ودعمها للإرهاب والتطرف.
واليوم يخضع الرئيس التنفيذي لمجموعة “بي إن ميديا” السمعية البصرية، القطري ناصر الخليفي، لجلسة استماع أمام مكتب المدعي العام السويسري، على خلفية شبهات فساد في منح حقوق البث التلفزيوني لكأس العالم.
ومن المقرر أن يستمع مكتب المدعي العام السويسري في بيرن، إلى رد الخليفي حول الاتهامات التي تَطَال أيضاً الأمين العام السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، الفرنسي جيروم فالك، والموقوف 10 أعوام عن ممارسة أي نشاط مرتبط بكرة القدم من طرف الفيفا في قضايا أخرى.
وكان القضاء السويسري قد كشف في 12 أكتوبر عن فتح تحقيق في قضايا فساد بخصوص منح حقوق النقل التلفزيوني لنهائيات كأس العالم 2026 و2030؛ حيث يُتهم الخليفي بدفع رشوة.
وبموجب هذه الوقائع وبسرية تامة، بدأ مكتب المدعي العام تحقيقه في 20 مارس 2017، وأشرف على عملية منسقة أُجريت في آن واحد في فرنسا واليونان وإسبانيا وإيطاليا.
وفي الجزء الفرنسي، في 12 أكتوبر الحالي، تمت مداهمة المكاتب الباريسية للقناة القطرية “بي ان سبورتس” من قِبَل مكتب النيابة العامة المالية الفرنسية، وفي اليوم التالي قامت الشرطة الإيطالية بتفتيش فيلا في سردينيا تُقَدر قيمتها بـ7 ملايين يورو، وتشتبه الأخيرة في أن هذا السكن يشكل وسيلة الفساد التي استخدمها ناصر الخليفي (…) مع (جيروم فالك) للحصول على حقوق النقل التلفزيوني «المجرّمة.