القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
وقع كيم جونغ – أون زعيم كوريا الشمالية، على أمر يطالب فيه حوالي 30 ألف كوري شمالي بمغادرة الصين، وذلك في أعقاب الخطوة التي اتخذتها بكين بالامتثال إلى القرارات الاقتصادية الموقعة ضد بيونغ يانغ.
وبحسب صحيفة “ديلي ستار” البريطانية، فإن بكين اتخذت خطًا أكثر صرامة في التعامل مع كوريا الشمالية، وسط ضغوط من الولايات المتحدة والمجتمع الدولي، الأمر الذي نتج عنه تفاقم التوترات في جميع أنحاء المنطقة لأن كيم يرفض التخلي عن طموحاته النووية، مشيرة إلى أن توجيه الرئيس الصيني شي جين بينغ الشهر الماضي بإغلاق جميع الشركات الصينية في كوريا الشمالية كان بمثابة ضربة قوية للاقتصاد في بيونغ يانغ.
وأمهل الرئيس الصيني الشركات العاملة هناك 120 يومًا لإغلاق فروعها في كوريا الشمالية، وهو الأمر الذي يعني امتثال بكين لقرارات الأمم المتحدة بشكل رئيسي.
ونقلت صحيفة “دايلي آن كيه” عن كيم أن النظام قدم احتجاجًا على إغلاق الصين لشركاتها العاملة في كوريا الشمالية والعكس، ومن المتوقع أن يعود الكوريون من الصين مع مطلع الجاري، وذلك في حال استمرار وتيرة الصراع على نمطها الحالي في شبه الجزيرة الكورية.
ومن ناحية أخرى، كشفت صحيفة ديلى ستار، أن الصين قد تخطط لإقالة كيم من السلطة في محاولة لمنع الحرب النووية، حيث أشارت بعض التقارير إلى أن الرئيس الصيني يكره بشكل شخصي زعيم كوريا الشمالية.
وكانت وزارة الخزانة الأميركية، قد فرضت منذ أيام عقوبات مالية على 7 مسؤولين و3 كيانات في كوريا الشمالية، منددة بانتهاكات حقوق الإنسان في هذا البلد.
وأكد وزير الخزانة، ستيفن منوتشين، في بيان، أن “كوريا الشمالية يحكمها نظام وحشي يواصل ارتكاب انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان”.
وندد، في بيان بـ”الجيش الكوري الشمالي الذي يعمل كشرطة سرية ويعاقب أي شكل من المعارضة”.
وقال: “العقوبات تستهدف مسؤولين عسكريين وفي نظام كوريا الشمالية ضالعين في انتهاكات صارخة لحقوق الإنسان. إننا نستهدف أيضًا من يسهلون ماليًا بقاء النظام بأموال خارجية”.