تركي آل الشيخ يدشّن ستديوهات الحصن بيج تايم بالرياض تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي لعمليات الإطفاء 8 اشتراطات جديدة لإنشاء المطبات الاصطناعية في أحياء العاصمة المقدسة وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS ميتروفيتش: استحقينا الفوز وقدمنا مباراة جميلة جيسوس: عودة نيمار لن تكون سهلة سدايا تستعد لمنافسات المرحلة النهائية لـ تحدّي علاّم بمشاركين من 17 دولة وظائف شاغرة في فروع شركة معادن وظائف شاغرة بمستشفى الملك خالد للعيون وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
أكد مايكل لوف، المسؤول السابق بوزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون”، إن حصول المملكة العربية السعودية على منظومة الدفاع الجوي الأميركي والروسي “ثاد” و”S- 400″ سيصحبه تدريب موسع لتحقيق أكبر استفادة عسكرية واستراتيجية من الصفقات.
وأشار مالوف، خلال حديثه لشبكة “روسيا اليوم”، إلى أن المفاوضات الخاصة بشراء السعودية لمنظومة “ثاد” استمرت لفترات طويلة، مؤكدًا أن تزامن الإعلان عن موافقة وزارة الدفاع الأميركية عن الصفقة مع التوقيع على اتفاق يقضي بشراء السعودية لمنظومة “S- 400” كان على سبيل المصادفة ليس أكثر.
وبسؤاله عن القدرات الخاصة للسلاحين، قال المسؤول السابق في “البنتاغون”: “إنها جزء من جهد لمواجهة التهديد المتصور ضد إيران. وكلا النظامين الصاروخين مختلفان من حيث قدراتهما التقنية. ومن المؤكد أن “ثاد” توجه نحو أي صواريخ باليستية واردة، أما S-400 فهو أكثر قدرة على التصدي للطائرات”، مشيرًا إلى أن الأخير هو نظام فعال جداً ضد أي طائرة، ولكن توجه ثاد أكثر نحو صواريخ باليستية واردة.
وأضاف: “ويتعين وضعهما بالقرب من الجانب الشرقي من المملكة العربية السعودية الذي يستهدف إيران؛ نظراً لطبيعتها، ولكن لكل منها قدرة مختلفة. ومن المثير للاهتمام أن كل شيء يحدث في آن واحد، لأنني أعتقد أنه من الناحية السياسية يعني أن الولايات المتحدة تدعم السعوديين ومجلس التعاون الخليجي من حيث دفاعهم”.
وأوضح أنه يجب التدريب المكثف على استعمال تلك الأسلحة المتطورة، مؤكدًا أن هذا هو جزء من السياسة الجديدة من قبل إدارة ترامب للمضي قدماً في دعم كل من السعودية ودول الخليج، بدلاً من محاولة التقارب مع الإيرانيين.