ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
ضبط قائد مركبة لممارسته التفحيط في الرياض
السعودية تدين وتستنكر بشدة قصف الاحتلال الإسرائيلي لبلدة كويا السورية
فرق مدرّبة وآليات حديثة للعناية بنظافة المسجد النبوي على مدى الساعة
سلطت شبكة “فرانس 24” الضوءَ على الصراع غير الشريف الذي يدور حول زعامة منظمة الثقافة العالمية “اليونسكو”، والذي تتبع فيه قطر العديد من وسائل الضغط غير الشريفة، والتي ترتكز إلى محاولات الرشاوى والاستضافات المشبوهة للعديد من الناخبين داخل الدوحة.
وأشارت الشبكة الفرنسية إلى الاعتبارات العديدة التي ترجح كفة الدول العربية المشاركة في السباق الخاص بزعامة اليونسكو، والتي من بينها مصر ولبنان وقطر، إلا أن محاولات الأخيرة لا ترتكز على القدرات الدبلوماسية بقدر ما تعتمد على تأثير اللوبيات التي تحركها بعض المؤسسات المتخصصة في ذلك بالولايات المتحدة الأميركية وأوروبا، وعلى رأسها “ESL” و”نيتورك” و”بورت لاند”، لافتة إلى أن فرنسا لا تلقي بثقلها الكامل في دعم مرشحها الموجود حاليًا في السباق.
وخلال مقابلة نشرتها صحيفة “لو بوينت” الفرنسية، اعتبرت مشيرة خطاب، مرشحة مصر للمنصب، أن “هناك اتفاق ضمني على أن [فرنسا] لن تقدم مرشحًا لمهمة الأمين العام، وعلاوة على ذلك، كان من المفهوم أن الولاية القادمة ستمنح للعالم العربي، الذي لم يشغل هذا المنصب أبدا”.
وأضاف “لا نفهم موقف فرنسا، من أفضل من امرأة مسلمة عربية لتولي هذا المنصب، فبجانب المؤهلات اللازمة، للتحدث ضد جميع أنواع التطرف؟ وهذا ما لم يأخذ في الاعتبار، فإن بلدي مصر، في حالة سلام في الشرق الأوسط منذ 40 عاماً، ويمكن أن تتحدث مع الإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء”.
وأفادت وسائل الإعلام الفرنسية أيضا أن قطر دعت مؤخراً العديد من أعضاء المجلس التنفيذي لليونسكو في رحلة مدفوعة الأجر إلى الدوحة.
وحظيت محاولة الصين بقيادة تانغ المخضرم في اليونسكو بشكوك، حيث يقول بعض النقاد إن بكين تسعى للاستفادة من الفجوة التي خلفتها الولايات المتحدة من أجل كسب المزيد من النفوذ على مؤسسات الأمم المتحدة بشكل عام.