خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية والتطوارت الإقليمية والدولية مع رئيس إيران
نائب وزير الحرس الوطني يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 22 من جامعة الملك سعود للعلوم الصحية “كاساو”
الملك سلمان يبعث رسالة خطية إلى مرشد الجمهورية الإسلامية الإيرانية
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق ندوة البركة 45 والإعلان عن موضوعات “جائزة صالح كامل”
سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11552 نقطة
القبض على مقيم روّج لحملات حج وهمية بالعاصمة المقدسة
أمانة الباحة تبدأ بإصدار تصاريح تقديم خدمات الخياطة الرجالية أو النسائية في المنازل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس جمهورية السنغال
الصين تعلن عن أول تدريب ومناورات جوية مع مصر
ندوة البركة تُقيم أولى جلساتها العلمية “رحلة المصرفية الإسلامية.. من البدايات إلى العالمية”
توفي شخص وأصيب أربعة آخرون، صباح اليوم، إثر حادث تصادم بين حافلة طالبات وسيارة صالون من طراز فورشنر، وذلك في صوانة على طريق الشاقة المؤدي إلى الحجرة.
وصرح المتحدث الرسمي للهلال الأحمر بالباحة عماد بن منسي الزهراني، أنه ورد بلاغ للعمليات في تمام الساعة 6:52 عن حادث تصادم بين سيارتي باص طالبات وصالون فورشنر بطريق الشاقة المؤدي إلى الحجرة بمنطقة الباحة.
وقال الزهراني: إنه تم توجيه 5 فرق إسعافية للموقع فور ورود البلاغ للعمليات، وعند وصول أول فرقة إسعافية أفاد بوجود 5 إصابات، منها حالة وفاة في الموقع و4 إصابات متوسطة نُقلت عن طريق فرق الهلال الأحمر وفرقة إسعاف الصحة.
وأوضح الزهراني أنه من بين الإصابات الأربعة معلمتان أعمارهما ما بين الـ 32- 40 سنة، وتم التعامل مع الإصابات إسعافياً بالموقع ونقلهما من قبل فرقتي إسعاف هلال الحجرة إلى مستشفى الليث العام.
وأضاف الزهراني أن الإصابتين الثالثة والرابعة نُقلتا من قبل فرقة إسعاف هلال الشاقة وفرقة من إسعاف الصحة، مبيناً أنه بعد وصول الموقع اتضح بأن بعض الحالات الإسعافية نُقلت قبل وصول الفرق الإسعافي بوسيلة أخرى.
وأهاب الزهراني بضرورة عدم نقل الإصابات من قبل الجمهور والتسبب في حدوث مضاعفات خطيرة للحالات لا قدَّر الله، حيث تقتضي القاعدة الذهبية عدم تحريك المصاب ما لم يكن هناك خطر على الحالة من احتمالية حريق أو حدوث انفجار لا قدر الله، وتمنى أن يقتصر دور المواطن على عدم التجمهر في الموقع والإبلاغ عن عدد الإصابات وموقعها.
يذكر أن مدير عام هيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة الباحة خالد بن محمد الغامدي تابع الحدث من بدايته عن طريق الجهاز اللاسلكي وغرفة العمليات، ووجه بتسخير كامل الإمكانات البشرية لاحتواء الحدث وتقديم الخدمة الإسعافية للمصابين بما يتفق مع بروتوكولات الهيئة وعملها الإنساني في خدمة المرضى والمصابين.