القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 198 كيلو قات في جازان
الأمم المتحدة تدعو إلى تحرك عاجل لإنقاذ الفلسطينيين في قطاع غزة
عقوبات تصل للسجن على الأفراد والجهات غير الملتزمة بتصريح الأرصاد
بورصة إندونيسيا.. تدهور الأسهم بأكثر من 9% يعلق التداول
أبرزها حوكمة الأوقاف.. طرح 27 مشروعًا عبر منصة استطلاع لأخذ المرئيات بشأنها
القبض على شخصين لترويجهما أقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي في جدة
طقس غير مستقر في جازان حتى المساء.. أمطار وسيول وبرد
الجزائر ومالي تتبادلان حظر المجال الجوي
القبض على مواطن لترويجه 10 كيلو قات في عسير
عوالق ترابية على تبوك
كرم نائب رئيس مجلس أمناء مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية، الأمير تركي بن محمد بن فهد الجمعيات والمؤسسات الفائزة في الدورة الأولى لجائزة الأمير محمد بن فهد لأفضل أداء خيري في الوطن العربي.
جاء ذلك في الحفل التكريمي الذي أقيم مؤخراً ، تحت رعاية كريمة من الملك محمد السادس، ملك المغرب ، وبحضور وزيرة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية بسيمة الحقاوي ، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى المغرب الدكتور عبدالعزيز خوجة ، وكبار المسؤولين من داخل المغرب وخارجها في العاصمة المغربية “الرباط”.
وثمن الأمير تركي بن محمد بن فهد في كلمة له الدعم الذي تلقاه الجمعيات الخيرية في السعودية من لدن القيادة.
وأضاف: لقد وضعت المؤسسة دعم العمل الإنساني والخيري من أولوياتها الاستراتيجية، وتأتي هذه الجائزة في وقت أضحى فيه العالم العربي أحوج ما يكون إلى الدفع بالعمل الإنساني والخيري للإسهام في تنمية مجتمعاته وتجاوز عقباته، وذلك من خلال إثراء روح المنافسة الشريفة بين مؤسسات العمل الإنساني والخيري بغية تطوير أدائها وما سيترتب على ذلك من آثار إيجابية على المستفيدين من خدماتها.
وأردف بالقول: يأتي هذا الاحتفال بمناسبة انتهاء الدورة الأولى وتكريم الفائزين نتاجًا لعمل تكاملي مشترك مع شركائنا في هذه الجائزة وهى المنظمة العربية للتنمية الإدارية، التي عملت معنا منذ إطلاق الجائزة وإعداد دليلها الشامل ومرورًا بعمليات التقييم وانتهاء بإظهار النتائج. ونشكر وزارة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية على مشاركتها لنا واستضافة هذا الحفل.
بدورها وجهت وزيرة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية بالمغرب الشكر لمؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية ، على هذه المبادرة المتميزة، التي تشكل مناسبة لإبراز قدرات الجمعيات المعرفية والإبداعية على فعل الخير، وللاعتراف بالمجهودات الخيرية للجمعيات، لما تسديه من خدمات جليلة لفائدة شرائح واسعة من مجتمعنا.