ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
كرم نائب رئيس مجلس أمناء مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية، الأمير تركي بن محمد بن فهد الجمعيات والمؤسسات الفائزة في الدورة الأولى لجائزة الأمير محمد بن فهد لأفضل أداء خيري في الوطن العربي.
جاء ذلك في الحفل التكريمي الذي أقيم مؤخراً ، تحت رعاية كريمة من الملك محمد السادس، ملك المغرب ، وبحضور وزيرة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية بسيمة الحقاوي ، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى المغرب الدكتور عبدالعزيز خوجة ، وكبار المسؤولين من داخل المغرب وخارجها في العاصمة المغربية “الرباط”.
وثمن الأمير تركي بن محمد بن فهد في كلمة له الدعم الذي تلقاه الجمعيات الخيرية في السعودية من لدن القيادة.
وأضاف: لقد وضعت المؤسسة دعم العمل الإنساني والخيري من أولوياتها الاستراتيجية، وتأتي هذه الجائزة في وقت أضحى فيه العالم العربي أحوج ما يكون إلى الدفع بالعمل الإنساني والخيري للإسهام في تنمية مجتمعاته وتجاوز عقباته، وذلك من خلال إثراء روح المنافسة الشريفة بين مؤسسات العمل الإنساني والخيري بغية تطوير أدائها وما سيترتب على ذلك من آثار إيجابية على المستفيدين من خدماتها.
وأردف بالقول: يأتي هذا الاحتفال بمناسبة انتهاء الدورة الأولى وتكريم الفائزين نتاجًا لعمل تكاملي مشترك مع شركائنا في هذه الجائزة وهى المنظمة العربية للتنمية الإدارية، التي عملت معنا منذ إطلاق الجائزة وإعداد دليلها الشامل ومرورًا بعمليات التقييم وانتهاء بإظهار النتائج. ونشكر وزارة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية على مشاركتها لنا واستضافة هذا الحفل.
بدورها وجهت وزيرة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية بالمغرب الشكر لمؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية ، على هذه المبادرة المتميزة، التي تشكل مناسبة لإبراز قدرات الجمعيات المعرفية والإبداعية على فعل الخير، وللاعتراف بالمجهودات الخيرية للجمعيات، لما تسديه من خدمات جليلة لفائدة شرائح واسعة من مجتمعنا.