قتلى وأضرار كبيرة في الممتلكات جراء الفيضانات بأستراليا السعودية للكهرباء تسوِّي جميع التزاماتها التاريخية للدولة بقيمة 5.687 مليارات ريال زلزال عنيف بقوة 5.3 درجات يضرب جزر أرو الإندونيسية التدريب التقني: تأهيل 11 ألف خريج وخريجة في مجال السياحة أمطار ورياح نشطة وغبار على 6 مناطق مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر
أعادت أزمة المياه في شرورة، التي بدأت منذ نحو 3 أسابيع ولا تزال مستمرة، التساؤل القديم الذي يطرحه أهالي المحافظة مع كل أزمة، حول دور “المتفرج” لوزارة المياه ومديريتها في نجران ومكتبها في شرورة، واصفين ذلك بالتجاهل وعدم الاكتراث بمعاناة المواطنين.
وأكد مواطنين في تصريحات إلى “المواطن“، أن شرورة تعتمد بدرجة كبيرة على آبار ليس لمديرية المياه علاقة بها، وهي بئر تابعة لجمعية البر الخيرية، مؤكدين أن أزمات المياه ترتبط بهذه البئر للأهمية، فكلما أصيبت جميع الآبار بخلل تصبح شرورة في أزمة مياه، ويبقى دور المياه مقتصرًا خلال الأزمات على زيادة بسيطة في ساعات العمل للآبار الضعيفة التي تشرف عليها.
ومددت الجمعية الخيرية ساعات عمل الشيب إلى ١٨ساعة لاحتواء الأزمة وتزاحم المواطنين.
يذكر أن عدد الآبار في المحافظة قد تجاوز الـ٥، وهي تابعة لمكتب المياه، وجميعها عطلانة؛ مما تسبب في أزمة كبيرة وتزاحم أمام شيب الجمعية؛ مما استدعى تدخل الدوريات الأمنية لتنظيم السرى ومنع الفوضى.