طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
تثبت إيران يوميًا أنها لا تستحق الثقة التي منحها العالم في نشاطاتها النووية، عندما قام المجتمع الدولي بقيادة الولايات المتحدة في عهد الرئيس السابق باراك أوباما، بتوقيع الاتفاق النووي في عام 2015، حيث قامت منذ ساعات بعمليات تدريب للطائرات العسكرية في محيط مواقع النشاط النووي في أصفهان.
وأبرزت وكالة أنباء “أسوشيتد برس” الأميركية، إعلان وسائل الإعلام الإيرانية عن إجراء التدريبات النووية السنوية للقوات الجوية في محيط مدينة أصفهان، والتي تمثل المقر الرئيسي للنشاطات النووية غير السلمية لإيران، متغاضية عن العديد من التحذيرات العالمية التي أكدت ضرورة التعامل الحريص مع المنشآت النووية.
وعلى الرغم من كون المعايير الخاصة بالسلامة والأمان تحتم تجنب إجراء أي عمليات عسكرية أو تدريبية في المناطق التي ترتبط بالأنشطة النووية، كجزء من المواثيق الدولية المنظمة لإجراءات البلدان التي تستخدم الطاقة الذرية في أغراض سلمية، وذلك حفاظًا على خلو الأجواء من أي غبار نووي قد يؤثر على سكان الدولة نفسها وجيرانها.
وتمضي إيران بشكل واضح في نفس الطريق الذي مضت فيه كوريا الشمالية خلال السنوات الأخيرة، والذي انتهى بها إلى كارثة نووية، على خلفية سقوط في مستوى الأرض، ما أسفر عن مقتل 200 شخص على الأقل وإصابة مئات آخرين.
ورغم كافة التحذيرات التي وردت على لسان خبراء في الجيوفيزياء، والتي شددت على ضرورة تجنب الاعتماد على منطقة واحدة في كافة تجاربها النووية، خاصة وأن ذلك قد يؤدي إلى هبوط أرضي وانتشار الغبار النووي في الهواء، إلا أن بيونغ يانغ رفضت الانصياع لتلك التحذيرات، وأقدمت على مزيد من التجارب، كان من بينها أقوى تجاربها على الإطلاق، والذي تم في سبتمبر الماضي.