القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
معظم الوقت الذي يمضيه الأطفال في مقاعد السيارة، أو في عيادة طبيب، يلعبون فيه باستخدام الهاتف، أما في البيت فيشغل الهاتف والكومبيوتر والتلفزيون وألعاب الفيديو مساحة كبيرة من وقت اللعب والترفيه، وكثيراً ما يجني ذلك على وقت استذكار الدروس أيام المدرسة. في المقابل تتضاءل أوقات اللعب الحر في الحدائق، واللعب المنظّم في ملاعب الرياضات المختلفة، وينكمش التواصل الاجتماعي المباشر.
تقليص وقت الشاشات وضبطه بما لا يتجاوز ساعتين في اليوم أمر شديد الأهمية لصحة الطفل ونموه النفسي والبدني والذهني. إليك أهم أسباب تقليص وقت الشاشات وخاصة الهواتف:
الهرمونات. يقلّل الضوء الأزرق للشاشات إفراز الجسم لهرمون الميلاتونين الذي يقوم بتنظيم الساعة البيولوجية والحالة المعنوية. كذلك رصدت بعض الدراسات إفراز هرمون الدوبامين الذي يرتبط بالإدمان عند تمضية وقت طويل أمام الشاشات. يؤدي كل ذلك إلى عدم توازن الهرمونات في الجسم، والتأثير على السلوكيات والانفعالات.
تدفق الدم. تزيد الرياضة والنشاط البدني تدفق الدم إلى تجاويف الدماغ والمناطق المسؤولة عن التفكير الإبداعي، بينما تؤدي تمضية أوقات طويلة أمام الشاشات إلى ضعف تدفق الدم إلى هذه المناطق.
التوتر. كلما زاد وقت التعرّض للشاشات؛ زاد إفراز هرمون الكورتيزول المسبب للتوتر، وينعكس ذلك على السلوك العصبي.
الحالة المعنوية. الإفراط في مشاهدة الشاشات يؤدي في النهاية إلى انخفاض الروح المعنوية، والشعور باليأس والإحباط. ويتبدد هذا الشعور مع زيادة التواصل المباشر مع الأصدقاء، والتفاعل الاجتماعي، والمشاركة في الأنشطة.