شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق الأرض في أقرب نقطة لها من الشمس مساء الغد خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 220 ألف حبة محظورة في مركبات وحقيبة ملابس جهود مكثفة لخدمة ضيوف الرحمن في يوم الجمعة خطوات تساعد على النوم الهادئ المدني: لا تتهاونوا في إرشادات السلامة عند استخدام وسائل التدفئة مكة وجدة الأعلى حرارة اليوم وطريف وعرعر 1 تحت الصفر
أظهرت صور متداولة الرئيسَ الأميركي السابق باراك أوباما، وهو يصطحب ابنته الكبرى “ماليا” إلى الجامعة، في أول يوم دراسة لها بجامعة هارفارد، وذلك بعد أن قررت “ماليا” الانقطاع عن استكمال دراستها طيلة عام 2016 الذي شهد تخرجها من المدرسة ومغادرة عائلتها للبيت الأبيض.
ونقل موقع “توداي” الأميركي، أمس الأربعاء، عن أوباما قوله “كنت فخورًا بنفسي أني تمالكت نفسي ولم أبكِ أمامها.. ولكن في طريق العودة أعتقد أن حراسي السريين تفاجؤوا، لدرجة أنهم سارعوا للنظر إليّ عندما سمعوني وأنا أجهش بالبكاء وأستخدم المناديل. لقد كانت لحظة مليئة بالمشاعر”.
وأكّد الرئيس الأميركي أن هذه اللحظة المؤثرة ذكرته بأنه “في نهاية حياة كل فرد منا، مهما كانت الإنجازات التي حققها طيلة حياته، فإن أكثر ما سيتذكره المرء هو السعادة التي أحدثها أطفاله وأحفاده في حياته”.
عصام هاني عبد الله الحمصي
أي سعادة تتحدث عنها ، أبدأ بنفسك ثم بغيرك ، هذه ثمن أخطاءك ، النصيحه بدولآر يا أوباما .