رينارد: قبلت التحدي ومباراة العراق قوية أمطار ورياح شديدة على جازان حتى السادسة مساء إحباط تهريب 15.6 كيلو حشيش و26270 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي خطيب المسجد النبوي: لأئمة السنة والحديث حق عظيم علينا خطيب المسجد الحرام: التعصب داء فتاك ولابد من نشر ثقافة الحوار والتعايش لعلاجه أهداف عديدة لفعالية إنتاج العسل والتمر في الشرقية توضيح من التأمينات بشأن الاشتراك الإلزامي والاختياري توقعات باستمرار الموجات الباردة وفرص الأمطار على معظم المناطق 3 خطوات لبداية اليوم بشكل صحي أهلية حساب المواطن تتأثر حسب القدرة المالية للمتقدم وتابعيه
بعد مرور 2000 عام على رحيل المحارب الروماني القديم، ظهرت دلائل حديثة تشير إلى أن المدينة الأهم التي أنشأها الإسكندر الأكبر موجودة فعليًا في العراق، حيث أظهرت الصور التي تم التقاطها بمعرفة الطائرات دون طيار الأميركية، مجموعة من الدلائل التي تشير إلى أن تلك المنطقة تمثل المدينة التاريخية المفقودة، والتي أسسها المحارب قديمًا.
وبحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، فإن الخبراء لاحظوا الخبراء لأول مرة بقايا قديمة في المستوطنة العراقية، المعروفة باسم “قالاتجا دارباند”، بعد النظر إلى لقطات تجسس أميركية سرية من الستينات، وقد نشرت هذه الصور في عام 1996، ولكن بسبب عدم الاستقرار السياسي، لم يتمكن علماء الآثار من استكشاف الموقع بشكل صحيح لسنوات طويلة.
وقالت الصحيفة البريطانية، إنه باستخدام لقطات أحدث من الطائرات دون طيار للموقع، أكد الخبراء الآن أن هناك مدينة قد تم بناؤها خلال القرنين الأول والثاني قبل الميلاد، كانت تمثل تأثيرًا قويًا في الحضارة اليونانية والرومانية.
ويعتقد الباحثون قالاتجا دارباند – الذي يترجم تقريبًا من الكردية باسم “قلعة من ممر الجبل” – على الطريق الذي اتخذه الإسكندر لمهاجمة داريوس الثالث من بلاد فارس في 331 قبل الميلاد، ويمكن وصف هذا المكان بأنه التقاء هامة بين الشرق والغرب.
وقال عالم الآثار الرائد جون ماكجينيس لصحيفة “التايمز” البريطانية، إن المدينة تقع على بعد 10 كم جنوب شرق رانيا في محافظة السليمانية في كردستان العراق، وتمكن علماء الآثار في المتحف البريطاني لأول مرة من استكشاف الموقع باستخدام لقطات الطائرات دون طيار، ثم أرسلوا فريقًا من العراقيين هناك كوسيلة لتدريبهم على إنقاذ الأماكن التاريخية التي دمرها تنظيم داعش الإرهابي بعد سقوطها في قبضته خلال السنوات الماضية”.
واستطاعت الصور التي تم التقاطها بواسطة الطائرات الآلية “دون طيار” وأجهزة المسح الضوئي ثلاثية الأبعاد، من اكتشاف العديد من الآثار والتماثيل والعملات المعدنية، تشير إلى تماشي الرواية القديمة بشأن المدينة التاريخية، والتي ترجح أنها كانت أهم مراكز التخطيط الحربي والعسكري للحضارة الرومانية القديمة.