عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
لم يتخيل اليمنيون أن تصبح أرضهم الخضراء بورًا بسبب الحوثيين الذين نهبوا الأرض وهتكوا العرض وعاثوا فسادًا، ومن خلفهم إيران التي تدعمهم بالمال والسلاح.
ولم يعد للصبر مكان في نفوس اليمنيين، فهم ليل نهار يحلمون بالحرية الكاملة وطرد الحوثي ومن خلفه من أراضيهم لتبدأ مرحلة البناء، ولكن يبدو أن إيران تأبى أن تتخلى عن دمويتها بسهولة، فهي تتفنن بنعومة الثعبان وخبث الذئب لتدمير اليمن وكأنها تسير بمثل شمشون المعروف “عليّ وعلى أعدائي”، فهي ترى الإنسانية عدوة لها، فتسعى لتدميرها بذراعها الحوثي.
ودشن نشطاء موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، وسم “إيران والحوثي يدمرون اليمن”، للتضامن مع الشعب اليمني، ناشرين من خلاله صورًا تفضح مجازر الحوثيين ومن خلفهم في الدولة الشقيقة.
وقال باسم النصراوي عن الحوثيين وإيران: إنهم قتلوا العباد ودمروا البلاد من أجل أجندات سياسية.
أما عبدالله الشمري فأكد أنهم “دمروا الشعب اليمني وقتلوا الأبرياء تحت عناوين كاذبة.. وإيران والحوثي هم البلاء”.
وكتب ناصر الجيزاني: “أكثر من 578 مسجدًا ودارًا للقرآن دمرها الحوثي على المصلين وحفظة القرآن الكريم”.
ومن جانبها، غردت دلال المانع: “الحوثي يدمر المساجد ودور القرآن ويقتل اليمنيين ويدمر مؤسسات الدولة، والأمم المتحدة نائمة “.
وغرد مود: “حرب الحوثي دمرت كل ما تم إنجازه على مدار الـ15 عامًا الماضية من مشروع تطوير التعليم”.
وحساب اليمن لنا كتب: “الانقلابيون يدمرون 1700 مدرسة في اليمن ويجندون آلاف الطلاب قسرًا”.
أما مشاري فكتب: “منازل اليمنيين أصبحت أهدافًا للحوثي وإيران”.
منازل اليمنيين أصبحت أهداف للحوثي وأيران https://t.co/K7RbTrqloV #ايران_والحوثي_يدمرون_اليمن
— مشاري (@MISHO6000) September 6, 2017
وتعجبت نواف: “ما هو جديد.. مهمة إيران الرسمية منذ ثورة الخميني سنة 79 هي تدمير البلاد العربية من المحيط إلى الخليج”.