تصادم 9 مركبات على طريق الجبيل – الظهران توضيح مهم بشأن بيانات المشتركين في التأمينات ملعب الأول بارك جاهز لقمة يوفنتوس وميلان موعد مباراة البحرين وعمان في نهائي خليجي 26 إحباط تهريب 200 كيلو قات في جازان ماجد عبدالله: عبدالجواد خير من يمثلنا في حفل أساطير الخليج الدوليون ينعشون مران الهلال رابط معرفة حالة الاستحقاق في سكني لاتيجان يتصدر المرحلة التمهيدية لرالي داكار 2025 توافد عدد كبير من ضيوف الرحمن بالمسجد الحرام
شددت دراسة طبية على أهمية علاج والحد من الإجهاد لما يشكله من أمر حاسم في تعزيز فعالية علاجات السرطان، والتي تتأثر سلبا بزيادة مستويات هرمون “الإجهاد”.
وشدد الباحثون في جامعة “برمنجهام” في بريطانيا على ضرورة علاج التوتر بين مرضى السرطان لإتاحة الفرصة لتعزيز فعالية علاج السرطان.
ودرس الباحثون البريطانيون آثار الإجهاد على الجسم عندما يحصل المريض على علاج السرطان، وقد نظرت الدكتورة ميلاني فلينت، الباحث الرئيسي، في عقار العلاج الكيميائي المستخدم لعلاج سرطان الثدي لمعرفة كيفية تفاعله مع هرمونات التوتر.
وقال الدكتور فلينت “يعرقل هرمون “الإجهاد” بشكل كبير فعالية العلاج الكيميائي للخلايا السرطانية، فضلاً عن إضعافه لهذه العلاجات. كما وجدت الدراسة أن خلايا سرطان الثدي التي تتعرض لهرمونات التوتر مثل الكورتيزول والأدرينالين تولد جزيئات مدمرة ضارة تسمى الجذور الحرة.. وهذا يسبب توقفاً مؤقتاً لانقسام الخلايا.