الديوان الملكي: وفاة عبدالله بن مساعد آل عبدالرحمن آل سعود
افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا جنوب الطائف
القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 198 كيلو قات في جازان
الأمم المتحدة تدعو إلى تحرك عاجل لإنقاذ الفلسطينيين في قطاع غزة
عقوبات تصل للسجن على الأفراد والجهات غير الملتزمة بتصريح الأرصاد
بورصة إندونيسيا.. تدهور الأسهم بأكثر من 9% يعلق التداول
أبرزها حوكمة الأوقاف.. طرح 27 مشروعًا عبر منصة استطلاع لأخذ المرئيات بشأنها
القبض على شخصين لترويجهما أقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي في جدة
طقس غير مستقر في جازان حتى المساء.. أمطار وسيول وبرد
الجزائر ومالي تتبادلان حظر المجال الجوي
شددت دراسة طبية على أهمية علاج والحد من الإجهاد لما يشكله من أمر حاسم في تعزيز فعالية علاجات السرطان، والتي تتأثر سلبا بزيادة مستويات هرمون “الإجهاد”.
وشدد الباحثون في جامعة “برمنجهام” في بريطانيا على ضرورة علاج التوتر بين مرضى السرطان لإتاحة الفرصة لتعزيز فعالية علاج السرطان.
ودرس الباحثون البريطانيون آثار الإجهاد على الجسم عندما يحصل المريض على علاج السرطان، وقد نظرت الدكتورة ميلاني فلينت، الباحث الرئيسي، في عقار العلاج الكيميائي المستخدم لعلاج سرطان الثدي لمعرفة كيفية تفاعله مع هرمونات التوتر.
وقال الدكتور فلينت “يعرقل هرمون “الإجهاد” بشكل كبير فعالية العلاج الكيميائي للخلايا السرطانية، فضلاً عن إضعافه لهذه العلاجات. كما وجدت الدراسة أن خلايا سرطان الثدي التي تتعرض لهرمونات التوتر مثل الكورتيزول والأدرينالين تولد جزيئات مدمرة ضارة تسمى الجذور الحرة.. وهذا يسبب توقفاً مؤقتاً لانقسام الخلايا.