موعد مباراة الهلال ضد باختاكور والقنوات الناقلة
النصر يتسلح برونالدو أمام الاستقلال
تشكيل النصر المتوقع لمواجهة الاستقلال اليوم
عبدالعزيز بن سعود يكشف تفاصيل لقائه مع ولي العهد بعد قرار السماح للمرأة بقيادة السيارة
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 11745.63 نقطة
23 مدرسة بتعليم الباحة تحصد التميز في نتائج التقويم المدرسي
الزكاة تدعو المنشآت الخاضعة للضريبة الانتقائية إلى تقديم إقراراتها عن شهري يناير وفبراير
مشروع الأمير محمد بن سلمان يُبقي مآذن مسجد أم زرينيق الأسطوانية شامخة
الشؤون الإسلامية تُطلق حملة “وإن قل” في نسختها الثانية
لقطات لهطول أمطار متوسطة على سكاكا وضواحيها
تتصاعد وتيرة الصراعات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة الأميركية وكوريا الشمالية على خلفية التجارب النووية التي أجرتها الأخيرة على مدار الأسابيع الماضية، والتي شهدت تطورًا واضحًا يعكس مدى قوة ترسانتها النووية، ما أثار القلق على المستوى العالمي بشكل عام، ولدى الدول المجاورة بالأخص.
تكتل أممي
وكانت أحدث حلقات المواجهة الأميركية للتهديد الذي تشكله بيونغ يانغ على مستوى إقليم شرق آسيا وشبه الجزيرة الكورية، هو السعي لتشكيل تحالف دولي في الأمم المتحدة لمواجهة كوريا الشمالية على المستوى الدبلوماسي، تمهيدًا لفرض مزيد من العقوبات الاقتصادية ضدها.
وقالت المبعوثة الأميركية لدى الأمم المتحدة، نيكي هالي، إن الرئيس دونالد ترامب سيقود بنفسه سلسلة من الاجتماعات الدبلوماسية في الأمم المتحدة، لتقديم الأشكال المقترحة لمواصلة الضغط على كوريا الشمالية، ولتبني نسق أكثر صرامة في التعامل مع التهديدات النووية التي تشكلها بيونغ يانغ على المستوى الدولي.
إيران في الصورة
لم يغب البرنامج النووي لإيران عن أذهان الرئيس الأميركي، حيث من المتوقع أن تشهد الاجتماعات الدبلوماسية التي يترأسها ترامب، التطرق إلى كل ما يخص الضغط الدولي على طهران، والتعامل الصارم مع التهديد الإقليمي الذي تشكله برنامجها النووي.
وقالت شبكة “CNBC” الأميركية، إن الرئيس ترامب سيسعى لإقناع رؤساء وقادة البلدان الذين سيشاركون في الاجتماع العام للأمم المتحدة، لاتخاذ قرارات مجمعة ضد كل من كوريا الشمالية وإيران.
مخاوف دبلوماسية
وأشارت الشبكة الأميركية إلى أن كل ما يشغل بال اليابان وكوريا الجنوبية، هو الموقف الصارم للصين في حماية بيونغ يانغ، وهو الأمر الذي يمثل عائقًا أمام المجتمع الدولي.
وفي السياق ذاته، تحدثت تقارير إعلامية عن ذعر واضح في بيونغ يانغ، من إمكانية تخلي بكين عن موقفها المتسامح مع النشاطات النووية لكوريا الشمالية، حيث ينظر إلى الصين على أنها حائط الصد الرئيسي والأخير لمواجهة التحديات الدبلوماسية الدولية.