بدء إيداع حساب المواطن المخصص لشهر أبريل شاملًا الدعم الإضافي
الزميل الدعيلج ينال درجة الدكتوراه في الآثار من جامعة الملك سعود
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني
ارتفاع حاد لـ الأسهم الأميركية بـ 3.2 تريليون دولار بعد تعليق رسوم ترامب
باستثناء الصين.. ترامب يخفض الرسوم الجمركية لـ10% على جميع الدول
3 تنبيهات لقائدي المركبات قبل الدخول إلى طريق رئيسي
القبض على مقيم نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في الشرقية
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 25 طنًّا من التمور هدية السعودية لروسيا
رياح نشطة مثيرة للأتربة على عدة مناطق خلال الأيام المقبلة
تخصيص مطار ملهم كأحد مطارات الطيران العام في الرياض
بعد قطيعة الدول الأربع الداعية إلى مكافحة الإرهاب للدوحة، شهد الاقتصاد القطري حالة من عدم الاستقرار وهروبًا لرؤوس الأموال، ليشهد اليوم الثلاثاء، استغناء بنك الدوحة عن نحو 10 موظفين يعملون في فروع خارج قطر.
ويخطط البنك بحسب “رويترز” لإعطاء موظفين آخرين في المنطقة إجازة غير مدفوعة الأجر، حيث نقلت الوكالة عن اثنين من المصادر قولهما: إن خامس أكبر مصرف في قطر سيقرر بنهاية العام ما إذا كان سيستغني عن أولئك الذين منحهم إجازة طويلة بدون أجر إن لم تتحسن الظروف.
وكشفت المصادر أن نحو 100 موظف قد يتم إعطاؤهم إجازة، بينما قال مصدر آخر: إن هذا العدد ربما يرتفع إلى 200 موظف.
والشهر الماضي، توقع تقرير حديث صادر عن شركة فيتش لإدارة الأصول، استمرار التوجه الإيجابي بأدوات الدين وإصدار سندات جديدة بدول الخليج بقيمة 20 مليار دولار خلال الفترة المتبقية من 2017.
وتوقع التقرير أن يتعزز ذلك التوجه الإيجابي بإبرام صفقة الإصدارات السيادية بالدولار الأميركي بين المملكة والبحرين.
وشدد الرئيس التنفيذي لشركة فيتش لإدارة الأصول، على أن أداء السندات السيادية سيكون ثابتًا في المملكة، موضحًا أن البنوك السعودية لن تبادر إلى إصدار السندات، بل ستتحلى ببعض الصبر؛ نظرًا لكبر حجم الودائع المحلية.
وتابع: “يمكن أن تكون شركة الاتصالات السعودية من ضمن المؤسسات التي ستحقق أفضل استفادة من السوق هذا العام”.
وأرجع أن نجاح الربع الرابع من عام 2017 يعود إلى عدة عوامل، منها النمو العالمي المتزامن وانخفاض أسعار الفائدة التي تجذب الأسواق الناشئة وتعزز الاستقرار السياسي.
وبيّن التقرير أن الحظر سيصعب الأمور كثيرًا على قطر، وقال التقرير: إنه من المرجح أن تقوم الدوحة بتسييل بعض الأصول الأخرى، مثل حصتها في بنك كريدي سويس لتجنب المخاطر.