عبدالعزيز بن سعود يكشف تفاصيل لقائه مع ولي العهد بعد قرار السماح للمرأة بقيادة السيارة
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 11745.63 نقطة
23 مدرسة بتعليم الباحة تحصد التميز في نتائج التقويم المدرسي
الزكاة تدعو المنشآت الخاضعة للضريبة الانتقائية إلى تقديم إقراراتها عن شهري يناير وفبراير
مشروع الأمير محمد بن سلمان يُبقي مآذن مسجد أم زرينيق الأسطوانية شامخة
الشؤون الإسلامية تُطلق حملة “وإن قل” في نسختها الثانية
لقطات لهطول أمطار متوسطة على سكاكا وضواحيها
وزارة الصناعة والثروة المعدنية تنفذ 1,191 زيارة ميدانية على المنشآت الصناعية
أمانة القصيم تطرح فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة وترميم مصنع بلاستيك
الأرصاد تحذر من انعدام مدى الرؤية الأفقية على الباحة
قال إبراهيم المهنا الذي عمل كمستشار لثلاثة وزراء للطاقة في المملكة، إنه من المتوقع أن تمدد منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) والدول غير الأعضاء في منظمة الأوبك اتفاقها بشأن تخفيضات العرض بعد شهر مارس، الأمر الذي قد يؤثر على سعر البرميل بشكل إيجابي في المستقبل.
وذكرت وكالة أنباء “رويترز” الدولية، بعض الأجزاء من الكلمة التي ألقاها المهنا في ساعة متأخرة من المساء بالعاصمة الأميركية واشنطن، حيث أكد “أنه مع الترتيب الحالي والتزام المنتجين الرئيسيين، واستعدادهم لتعديل وتوسيع الاتفاق، قد نصل إلى سعر 60 دولارًا للبرميل قبل نهاية هذا العام أو بداية العام المقبل “.
وأضاف المستشار الوزاري السابق، “بعض محللي السوق أكدوا أنه بمجرد انتهاء الاتفاق، فإن المنتجين سيغمرون السوق بإمدادات جديدة ولكن هذا الرأي يأتي عن نظرة قصيرة المدى، فبعد كل شيء، من مصلحة المنتجين خلق هبوط لين في حجم المعروض وليس تعطيل التوازن الجديد في السوق”.
وأشار المهنا إلى أن المخزونات التجارية العالمية تنخفض تدريجيًا، غير أنها لا تزال تعاني من البطء الشديد الذي فاق بعض التوقعات المأمولة في البداية، مؤكدًا أن الطلب على النفط ينمو بأكثر من 1.5 مليون برميل يوميًا هذا العام مع توقعات نمو قوية للعام القادم.
وتسعى أوبك وعدد من الدول خارجها أبرزها روسيا وغيرها إلى تصريف تخمة معروض النفط العالمي بخفض الإنتاج نحو 1.8 مليون برميل يوميًّا، وينتهي سريان اتفاق الخفض في نهاية مارس.
واجتمع وزراء أوبك إضافة إلى وزيري النفط في كل من روسيا وعمان- اليوم- في النمسا؛ لبحث تمديد تخفيض الإنتاج، لكن اجتماع اليوم لن يقدم إلا توصية لبقية المجموعة بالإجراء الذي ينبغي اتخاذه، وليس معنيًّا باتخاذ قرار نهائي.