مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11194.02 نقطة
إلغاء عدة إشارات في الشرقية لمعالجة الاختناقات المرورية
مؤشر ستاندرد آند بورز 500 على وشك الدخول بمرحلة سوق هابطة
فريق عمل توثيق تاريخ كرة القدم السعودية يبلغ الأندية بوثيقة المصطلحات والتعريفات
إضافة خدمة الشحن milaha inta gulf express إلى ميناء الملك عبدالعزيز
أمطار في 7 مناطق وحائل أعلى كمية بـ 21.2 ملم في موقق
طريقة كتابة الاسم التجاري المتوافق مع النظام الجديد عند تقديم الطلب
محمد بن ناصر يدشّن مشروع حملة الأمير سلطان بن عبدالعزيز للتوحد
الداخلية: غرامة تصل إلى 100 ألف ريال حال تأخر الإبلاغ عن أي حاج أو معتمر لم يغادر بعد انتهاء مدة إقامته
أمطار رعدية ورياح في حائل حتى المساء
حالة من القلق الكبير تسيطر على كافة أوساط مدينة بالي في إندونيسيا خلال الساعات الأخيرة، بعدما رصدت الأجهزة المعنية أكثر من 560 هزة أرضية خلال أمس الاثنين، وهو ما ينذر بإمكانية حدوث اندلاع بركاني في المدينة التي تمثل واحدة من أنشط البقاع في إندونيسيا على مستوى الجذب السياحي بالسنوات الأخيرة.
وقال المتحدث باسم وكالة الكوارث الوطنية الإندونيسية سوتوبو بورو نوجروهو، إن “النشاط البركانى آخذ فى الازدياد ما أدى إلى ظهور العديد من التوقعات بحتمية اندلاع ثورة بركانية”، مشيرًا إلى أنه في غضون الأيام الماضية يظهر البركان علامات متزايدة للنشاط، وضاعفت السلطات تنبيهاتها وعمليات إجلاء القرى الريفية المحيطة بالجبل.
وأضاف أن “هناك احتمالاً واضحًا بأن تندلع، لكننا لا نعرف متى سيحدث ذلك”، مشددًا على ضرورة التعامل مع الأزمة والكوارث الطبيعية بمزيد من الهدوء والعقلانية، والتي تعد السبيل الوحيد لتقليل حجم أضرارها.
ويقول بعض الزعماء الدينيين إن السياح يتصرفون بشكل سيئ وانعدام احترام للتقاليد، وهو التفسير الأول والرئيسي لما يمكن أن يكون غضب إلهي على أحوال البلاد، مشيرين إلى أن هناك حالة من اللجوء الروحاني إلى أماكن العبادة من أجل الدعاء إلى الله بكف أضرار الكارثة الطبيعية المنتظرة في إندونيسيا.
ووفقًا لإذاعة “BBC” البريطانية، فإن المخاوف الحقيقية تكمن في رغبة السائحين في عدم المغادرة على الرغم من كافة التحذيرات التي أطلقها الحكومة في الساعات الماضية، مشيرة إلى أن آخر انفجار بركاني في أغونغ كان عام 1963، وحينها لم يستغرق السائحون سوى بضع دقائق للفرار من المناطق التي قد تكون عرضة للحمم البركانية.
ولا تزال المناطق السياحية الرئيسية في كوتا وسيمينياك، التي تبعد حوالي 70 كيلومترًا عن الجبل، غير متأثرة بأي أنشطة طبيعية في تلك المنطقة، كما أن عمليات الطيران تسير بصورة طبيعية.
تجدر الإشارة إلى أن أكثر من ألف شخص لقوا حتفهم عندما اندلع جبل أغونغ في عام 1963، وهو واحد ضمن 130 بركانًا نشطًا في إندونيسيا.