أسباب الاستبعاد المؤهلة لاستحقاق صرف ساند
فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة جزء من مخطط الصناعية بشرورة
إيداع حساب المواطن غدًا
زلزال بقوة 5 درجات يضرب تايوان واهتزاز المباني بالعاصمة
رسوم ترامب على أكثر من 60 دولة تدخل حيز التنفيذ
6 باقات أساسية توفرها منصة نسك الحج إليك تفاصيلها
مصرع 20 شخصًا في حريق بدار لرعاية المسنين في الصين
انخفاض أسعار النفط اليوم 4%
توقعات الطقس اليوم.. رياح وغبار على عدة مناطق
الحملة الوطنية للعمل الخيري 5 تتجاوز 1.8 مليار ريال عبر إحسان
عرف المجتمع السعودي، متغيّرات عدة، منذ انتصار الملك المؤسس رحمه الله للمرأة السعودية، والارتقاء والنهضة بها نحو التعليم، وصولاً إلى عهد العزم والحزم بقيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي منحها الحق في قيادة السيارة، في إطار القيم الشرعية، عاكسًا الوعي المجتمعي والإلمام باحتياجات الأسرة السعودية في الوقت نفسه.
ومن تلك المتغيرات، أساليب إعلامية، ناهض من خلالها دعاة التأخر، حقوق المرأة والمجتمع على مراحل عدة من التاريخ السعودي، بدأت في العام 1960، حين رفض بعضهم تعليم المرأة، وطرحوا التساؤل المجتمعي “أترضى أن تدرس أختك في المدرسة؟”، وعندما لم يجدوا مفرًا من تعليم المرأة، تحوّلوا إلى مواضيع أخرى، نذكر منها:
وأمام كل موضوع من المواضيع آنفة الذكر، واجه دعاة التخلّف الصخرة المجتمعية الراسخة، الواثقة من القرارات الملكية الحكيمة، الساعية للنهضة بالوطن، ونصف المجتمع، إذ أنَّ المرأة السعودية، تمكّنت من إثبات جدارتها، وأحقيّتها بالحصول على حقوقها كافة، كإنسانة وفرد من هذا المجتمع المعطاء.
ومنح الأمر السامي بقيادة المرأة، النساء حقًا من حقوقهن، أكّده كبار علماء المملكة، فيما اتّفق المواطنون والفقهاء، على أنَّ القرار يسهم في خفض معاناة الأسرة السعودية مع العديد من المخاطر، والأعباء المادية غير الضرورية، ويخدم أكثر من مليون امرأة عاملة في البلاد.