الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
عرف المجتمع السعودي، متغيّرات عدة، منذ انتصار الملك المؤسس رحمه الله للمرأة السعودية، والارتقاء والنهضة بها نحو التعليم، وصولاً إلى عهد العزم والحزم بقيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي منحها الحق في قيادة السيارة، في إطار القيم الشرعية، عاكسًا الوعي المجتمعي والإلمام باحتياجات الأسرة السعودية في الوقت نفسه.
ومن تلك المتغيرات، أساليب إعلامية، ناهض من خلالها دعاة التأخر، حقوق المرأة والمجتمع على مراحل عدة من التاريخ السعودي، بدأت في العام 1960، حين رفض بعضهم تعليم المرأة، وطرحوا التساؤل المجتمعي “أترضى أن تدرس أختك في المدرسة؟”، وعندما لم يجدوا مفرًا من تعليم المرأة، تحوّلوا إلى مواضيع أخرى، نذكر منها:
وأمام كل موضوع من المواضيع آنفة الذكر، واجه دعاة التخلّف الصخرة المجتمعية الراسخة، الواثقة من القرارات الملكية الحكيمة، الساعية للنهضة بالوطن، ونصف المجتمع، إذ أنَّ المرأة السعودية، تمكّنت من إثبات جدارتها، وأحقيّتها بالحصول على حقوقها كافة، كإنسانة وفرد من هذا المجتمع المعطاء.
ومنح الأمر السامي بقيادة المرأة، النساء حقًا من حقوقهن، أكّده كبار علماء المملكة، فيما اتّفق المواطنون والفقهاء، على أنَّ القرار يسهم في خفض معاناة الأسرة السعودية مع العديد من المخاطر، والأعباء المادية غير الضرورية، ويخدم أكثر من مليون امرأة عاملة في البلاد.