الإشادة الأمريكية بـ ولي العهد تقدير لمساعيه الحميدة وتأكيد على دور السعودية المحوري عالميًا
حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
ترتبط دومًا التكنولوجيا بالشعب الياباني، حيث يوظف العلماء كافة قدراتهم التقنية للمساهمة في العديد من الأنشطة والمجالات باختلافها، وهو الأمر الذي يساعدهم على إدراك طبيعية الأشياء والبت في تطويرها مستخدمين في ذلك أحدث التقنيات العلمية.
الخيول كانت من المجالات التي وجد فيها اليابانيون إمكانية استخدام التكنولوجيا، لا سيما وأنها مخلوقات حساسة يصعب على العنصر البشري التعامل معها بشكل مباشر، وهو الأمر الذي جعلهم يلجأون إلى بعض الوسائل التقنية لدراسة سلوك الخيول في مراحل عمرها الأولى.
وضع بعض المعنيين من العلماء في اليابان أجهزة تتبع “GPS” في الخيول، وذلك بعد تأكدهم من كون وجود العنصر البشري بالقرب منها لن يعطيهم الفرصة الكبيرة لدراسة كافة التأثيرات ومراحل التطوير المتتابعة في أعمار الخيول، وهو الأمر الذي يمكنهم من دراستها بشكل رئيسي.
وقال فوميو ساتو، أحد المشرفين على التقنية في مركز هيداكا للتدريب والبحوث التابع لرابطة سباق اليابان، في هوكايدو، إن المراقبة البصرية كانت مفيدة في الماضي، إلا أن بيانات نظام تحديد المواقع العالمي توفر نظرة واضحة وموضوعية على مكان الخيول وكيفية التصرف.
وحصل العلماء على نتائج تشير إلى مدى ارتباط المهر في الشهر الأول بالأم، مع تقديم صورة أكثر قربًا لنشاطه ووجوده بشكل رئيسي في الأشهر المتتالية بعيدًا عنها، وهو ما ساعد في تفسير العديد من التساؤلات حول البيئة المحتضنة للخيول في السنوات العمرية المتلاحقة.