اجتماع لاستعراض مقترح الدوري الوطني لأندية الدرجتين الثالثة والرابعة
الجامعة العربية: ندعم الأردن في مواجهة مُخططات الفوضى والتخريب
بدء التسجيل في مسابقة “جسر اللغة الصينية” الدولية بجامعة الملك عبدالعزيز
فريق تقييم الحوادث يفند مزاعم استهداف مزرعة أو منشآت طبية في خولان وسنحان
حرس الحدود ينقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء ممارسة السباحة في جدة
المؤدية لحلبة كورنيش جدة.. إغلاق طريق الأمير فيصل وطريق الكورنيش الفرعي
فلكية جدة: كوكب المريخ يصل إلى الأوج اليوم
وزارة الثقافة تعلن إطلاق “الخط الأول” و”الخط السعودي” وتطوير تطبيقاتهما الرقمية
العُلا تستضيف أول قمة لصنّاع المحتوى على الإنستغرام
وفاة وزير الخدمة المدنية السابق محمد العلي الفايز
ليست لوحة فنية، بل صورة حقيقية للواقع الذي يعيشه أبناءُ الشعب السوري من معاناة على سندان داعش ومطارق نظام الأسد الدموي.
نحن هنا أمام تجسيد وتلخيص القضية السورية، أمام موت وقهر وعذابات في الوطن لا تنتهي، فالدمار ليس دمار مجتمع أو هوية أو تاريخ بل هو دمار للبشرية والإنسانية بكل مفرداتها بعدما عجزت عن إيقاف آلة القتل، على مدار ستة أعوام ونيف.
الصورة، التي رصدتها “المواطن” عبر مواقع التواصل الاجتماعي، توثق وجه المحامي عبيد الكعكجي، الذي استشهد اليوم الأحد، متأثراً بجراحه المثخنة، في مدينة الرقة شرق سوريا، وجهه ليس رسمةً بل حقيقة تحكي قصةً لا تنتهي وأوجاعاً لا مفرّ منها مع كل موت جديد وكل سحابة سوداء تمطر الأرض دماء.