طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
تؤكد كلمات أغنية علم قطر أن الدول الداعية لمكافحة الإرهاب وعلى رأسها السعودية صبرت على الدوحة حتى فاض الكيل وبلغ الصبر منتهاه.
علم قطر هو عمل فني متكامل بمعنى الكلمة بعكس الحالة التي وصلت إليها الدوحة ويرصدها من خلال كلمات مختارة بعناية وتم صياغتها بوطنية متناهية.
والمعروف أن كلمات أغنية علم قطر كتبها الشاعر تركي آل الشيخ، وهي من ألحان رابح صقر، وتوزيع مدحت خميس ومكساج جاسم محمد، وغناء كل من محمد عبده، وعبدالمجيد عبدالله، ورابح صقر، وراشد الماجد، وماجد المهندس، وأصيل أبو بكر ووليد الشامي.
تقول كلمات أغنية علم قطر:
*رابح صقر
علّم قطر.. واللي وقف ورا قطر *** إن البلد هذي طويل بالها
بس المسايل لين وصلت للخطر *** لا والله إن تشوف فعل رجالها
*وليد الشامي
علّم قطر.. واللي وقف ورا قطر *** إن البلد هذي طويل بالها
بس المسايل لين وصلت للخطر *** لا والله إن تشوف فعل رجالها
*عبدالمجيد عبدالله
طعناتنا في الوجه ما هي في الظهر *** وإن كبرت العقدة نفك حبالها
عشرين عام من الدسايس والغدر *** ومؤامرات عارفين أحوالها
*ماجد المهندس
الجار بار.. وبان ما هو مستتر *** سود القلوب.. وخايبات أفعالها
والله مال الخاين وفعله عذر *** إلي فتحنا بابها.. وأقفالها
*أصيل أبو بكر
ما عاد فيها لا سكوت ولا صبر *** والشرذمة.. تقع بشر أعمالها
جاك الخبر ياللي إنت تتحرى الخبر *** الريح ما هزت.. ركون جبالها
*راشد الماجد
هذي السعودية ذرى عز وفخر *** نحيى بظل الله.. وتحت ظلالها
هذي السعودية سماء وأرض وبحر *** أمن.. وأمان.. وعزها.. بأبطالها
*فنان العرب محمد عبده
هذي السعودية ترى عزم وظفر *** لا ضاقت أرض.. وزلزلت زلزالها
هذي بلاد العز.. وبلاد الفخر *** ومجوّدين.. أمورها عقّالها
وقد لاقت كلمات أغنية علم قطر استحسان الكثير من المغردين ونشطاء مواقع التواصل في العالم العربي مؤكدين أنها توضح بجلاء موقف السعودية وقياداتها من رعاية الدوحة للإرهاب على مدى عقدين من الزمان.