طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
شددت دراسة طبية على أهمية علاج والحد من الإجهاد لما يشكله من أمر حاسم في تعزيز فعالية علاجات السرطان، والتي تتأثر سلبا بزيادة مستويات هرمون “الإجهاد”.
وشدد الباحثون في جامعة “برمنجهام” في بريطانيا على ضرورة علاج التوتر بين مرضى السرطان لإتاحة الفرصة لتعزيز فعالية علاج السرطان.
ودرس الباحثون البريطانيون آثار الإجهاد على الجسم عندما يحصل المريض على علاج السرطان، وقد نظرت الدكتورة ميلاني فلينت، الباحث الرئيسي، في عقار العلاج الكيميائي المستخدم لعلاج سرطان الثدي لمعرفة كيفية تفاعله مع هرمونات التوتر.
وقال الدكتور فلينت “يعرقل هرمون “الإجهاد” بشكل كبير فعالية العلاج الكيميائي للخلايا السرطانية، فضلاً عن إضعافه لهذه العلاجات. كما وجدت الدراسة أن خلايا سرطان الثدي التي تتعرض لهرمونات التوتر مثل الكورتيزول والأدرينالين تولد جزيئات مدمرة ضارة تسمى الجذور الحرة.. وهذا يسبب توقفاً مؤقتاً لانقسام الخلايا.