منافس لديب سيك.. علي بابا تطلق نموذج ذكاء اصطناعي 22 وظيفة شاغرة بفروع وزارة الطاقة وظائف إدارية شاغرة لدى شركة بترورابغ نيابة عن أمير قطر.. الشيخ محمد بن عبدالرحمن يقدم واجب العزاء في وفاة الأمير محمد بن فهد فعالية “جلسة رواق” في نسختها الثانية لتعزيز العلاقات المجتمعية في الجامعة المنتدى السعودي للإعلام يطلق مبادرة “جسور الإعلام” ضبط مواطنين مخالفين للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية بجازان وظائف شاغرة في سير لصناعة السيارات نيمار يعود لـ سانتوس رسميًّا وظائف شاغرة لدى شركة بدائل
كشف خبراء عسكريون، أنه لا يمكن التأكد من مدى جدية كوريا الشمالية في تصنيع الأسلحة النووية، غير أن المؤشرات الرئيسية تؤكد وصولها إلى الطرق التقنية اللازمة للوصول إلى هذه المستويات المرتفعة من استخدام التكنولوجيا بصورتها النووية.
ووفقًا لوكالة أنباء “أسوشيتد بريس” الأميركية، فإنه من غير الواضح مدى جاهزية بيونغ يانغ في استخدام القنبلة الهيدروجينية، التي كانت قد كشفت عنها من أيام قليلة، لافتة إلى أن آراء الخبراء ترجح وصولها إلى الدراية التقنية اللازمة لتصنيع الأسلحة النووية.
وأكد الخبراء أن التجربة التي أقدمت عليها كوريا الشمالية منذ أيام تعد الأقوى مقارنة بأولى محاولاتها التي بدأت في 2006، معتقدين أن الانفجار بلغت قدراته 140 طنًا وربما أكثر.
يقول الفيزيائي ديفيد رايت من اتحاد العلماء المهتمين: “نتائج الاختبار هي ما تظهر، ولكن من يدري”، مضيفًا “من المستحيل أن نحدد حجم القنابل التجريبية، أو حتى يصعب تحديد أعداد القنابل التي تمت استخدامها في التجارب”.
وأوضح “أنه في حال تسرب الإشعاع من الاختبار، يمكن لطائرات “الشم” العسكرية المصممة لالتقاط الإشعاعات أن تساعد الولايات المتحدة وحلفاءها على تحديد ما الذي اختبرته كوريا الشمالية فعليًا”.
وقال ديفيد أولبرايت، وهو مفتش سابق للأمم المتحدة في العراق ومؤسس معهد العلوم والأمن الدولي، إنه لا يزال غير مقتنع بأن كوريا الشمالية تمتلك قنبلة حربية أو أنها قامت باختبار إحداها فعليًا الأحد الماضي”.
وأضاف “أن كوريا الشمالية تتفهم مخاوفنا، وأعتقد أن الهدف هو اللعب على هذا الوتر، وزرع الانقسام، وتعزيز رادعها”.
يذكر أن بيونغ يانغ كانت قد أعلنت الأحد الماضي، عن نجاحها في اختبار قنبلة هيدروجينية، الأمر الذي أثار مخاوف العديد من البلدان في شرق آسيا، على رأسها كوريا الجنوبية واليابان، وهي الدول الأكثر تعرضًا للمخاطر حال اندلاع صراع عسكري في هذه المنطقة.