انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
كشف تقرير سري للكونغرس الأميركي، طبيعة العلاقات، بين قطر وإيران وإسرائيل.
وأزاح التقرير الصادر عام 2008، النقاب عن الإستراتيجيات التي سارت عليها الدوحة بعيدًا عما رسمته دول مجلس التعاون الخليجي؛ وذلك “لضمان أمنها واستقرارها” كما تزعم.
وأوضح التقرير بحسب “العربية”، أن قطر حرصت على تعزيز علاقاتها مع إيران، رغم أن العلاقة بين دول مجلس التعاون الخليجي وطهران تشهد توترًا متقطعًا، ورغم النفي المكرر للمسؤولين القطريين، إلا أن التقرير الأميركي كشف عن مزيد من الاجتماعات المتكررة لمسؤولين قطريين بشخصيات من داخل الحكومة الإيرانية خاصة في السنوات الأخيرة، وتأكيد الدوحة حيادها في أي صراع، بدءًا من الحرب العراقية الإيرانية.
وعزز فحوى تقرير الكونغرس برقية سرية للسفير الأميركي السابق لدى الدوحة جوزيف لابارون، أكد فيها أن قطر وعلى لسان مسؤوليها لا توافق على عزل طهران أو قصفها أو جعلها عدوًّا، وترى أن العلاقات الإيرانية القطرية “ودية”.
وتعزز هذه التصريحات شكوك الدول المقاطعة التي تتهم قطر بضربها لمقررات مجلس التعاون الخليجي عرض الحائط.
ولفت تقرير الكونغرس إلى العلاقات الدائمة للدوحة مع تل أبيب واستعرض الزيارات، التي كان يجريها مسؤولون إسرائيليون إلى العاصمة القطرية.
ومن أبرز ما جاء بهذا الصدد، استضافة قطر لمجموعات العمل العربية الإسرائيلية، ثم استقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي شيمون بيريز عام 1996، إلى جانب موافقة قطر على إنشاء بعثة تجارية إسرائيلية في الدوحة.
كما نفى التقرير أن تكون قطر قد أغلقت مكتب التمثيل الإسرائيلي فيها، حيث أكد تقرير الكونغرس، نقلًا عن مسؤولين قطريين، أنه وبعد بدء الانتفاضة الفلسطينية عام 2000 استمر العمل على مستوى منخفض جدًّا في هذا المكتب ولم يغلق فعلًا.