حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
ضبط قائد مركبة لممارسته التفحيط في الرياض
كشف تقرير سري للكونغرس الأميركي، طبيعة العلاقات، بين قطر وإيران وإسرائيل.
وأزاح التقرير الصادر عام 2008، النقاب عن الإستراتيجيات التي سارت عليها الدوحة بعيدًا عما رسمته دول مجلس التعاون الخليجي؛ وذلك “لضمان أمنها واستقرارها” كما تزعم.
وأوضح التقرير بحسب “العربية”، أن قطر حرصت على تعزيز علاقاتها مع إيران، رغم أن العلاقة بين دول مجلس التعاون الخليجي وطهران تشهد توترًا متقطعًا، ورغم النفي المكرر للمسؤولين القطريين، إلا أن التقرير الأميركي كشف عن مزيد من الاجتماعات المتكررة لمسؤولين قطريين بشخصيات من داخل الحكومة الإيرانية خاصة في السنوات الأخيرة، وتأكيد الدوحة حيادها في أي صراع، بدءًا من الحرب العراقية الإيرانية.
وعزز فحوى تقرير الكونغرس برقية سرية للسفير الأميركي السابق لدى الدوحة جوزيف لابارون، أكد فيها أن قطر وعلى لسان مسؤوليها لا توافق على عزل طهران أو قصفها أو جعلها عدوًّا، وترى أن العلاقات الإيرانية القطرية “ودية”.
وتعزز هذه التصريحات شكوك الدول المقاطعة التي تتهم قطر بضربها لمقررات مجلس التعاون الخليجي عرض الحائط.
ولفت تقرير الكونغرس إلى العلاقات الدائمة للدوحة مع تل أبيب واستعرض الزيارات، التي كان يجريها مسؤولون إسرائيليون إلى العاصمة القطرية.
ومن أبرز ما جاء بهذا الصدد، استضافة قطر لمجموعات العمل العربية الإسرائيلية، ثم استقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي شيمون بيريز عام 1996، إلى جانب موافقة قطر على إنشاء بعثة تجارية إسرائيلية في الدوحة.
كما نفى التقرير أن تكون قطر قد أغلقت مكتب التمثيل الإسرائيلي فيها، حيث أكد تقرير الكونغرس، نقلًا عن مسؤولين قطريين، أنه وبعد بدء الانتفاضة الفلسطينية عام 2000 استمر العمل على مستوى منخفض جدًّا في هذا المكتب ولم يغلق فعلًا.