أمانة القصيم تطرح فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة وترميم مصنع بلاستيك
الأرصاد تحذر من انعدام مدى الرؤية الأفقية على الباحة
صندوق الاستثمارات يطلق أول شركة مشغّلة متخصصة في مبيعات التجزئة بالأسواق الحرة
السياحة: عدد الغرف المرخصة في مكة المكرمة تجاوز 268 ألفًا بنسبة نمو 64%
سلمان للإغاثة يدشن مشروع سلة “إطعام” الرمضاني ومشروع “كنف” في لبنان
فتح التسجيل للطلبة الموهوبين في 169 مدرسة في برنامج “فصول موهبة”
أمطار ورياح شديدة على عسير حتى الـ8 مساء
حساب المواطن: إيداع 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة مارس
مسجد القبلتين.. شاهد على حدث تاريخي في الإسلام
النهدي الطبية توزع أرباحًا نقدية بنسبة 30%
تتصاعد وتيرة الصراعات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة الأميركية وكوريا الشمالية على خلفية التجارب النووية التي أجرتها الأخيرة على مدار الأسابيع الماضية، والتي شهدت تطورًا واضحًا يعكس مدى قوة ترسانتها النووية، ما أثار القلق على المستوى العالمي بشكل عام، ولدى الدول المجاورة بالأخص.
تكتل أممي
وكانت أحدث حلقات المواجهة الأميركية للتهديد الذي تشكله بيونغ يانغ على مستوى إقليم شرق آسيا وشبه الجزيرة الكورية، هو السعي لتشكيل تحالف دولي في الأمم المتحدة لمواجهة كوريا الشمالية على المستوى الدبلوماسي، تمهيدًا لفرض مزيد من العقوبات الاقتصادية ضدها.
وقالت المبعوثة الأميركية لدى الأمم المتحدة، نيكي هالي، إن الرئيس دونالد ترامب سيقود بنفسه سلسلة من الاجتماعات الدبلوماسية في الأمم المتحدة، لتقديم الأشكال المقترحة لمواصلة الضغط على كوريا الشمالية، ولتبني نسق أكثر صرامة في التعامل مع التهديدات النووية التي تشكلها بيونغ يانغ على المستوى الدولي.
إيران في الصورة
لم يغب البرنامج النووي لإيران عن أذهان الرئيس الأميركي، حيث من المتوقع أن تشهد الاجتماعات الدبلوماسية التي يترأسها ترامب، التطرق إلى كل ما يخص الضغط الدولي على طهران، والتعامل الصارم مع التهديد الإقليمي الذي تشكله برنامجها النووي.
وقالت شبكة “CNBC” الأميركية، إن الرئيس ترامب سيسعى لإقناع رؤساء وقادة البلدان الذين سيشاركون في الاجتماع العام للأمم المتحدة، لاتخاذ قرارات مجمعة ضد كل من كوريا الشمالية وإيران.
مخاوف دبلوماسية
وأشارت الشبكة الأميركية إلى أن كل ما يشغل بال اليابان وكوريا الجنوبية، هو الموقف الصارم للصين في حماية بيونغ يانغ، وهو الأمر الذي يمثل عائقًا أمام المجتمع الدولي.
وفي السياق ذاته، تحدثت تقارير إعلامية عن ذعر واضح في بيونغ يانغ، من إمكانية تخلي بكين عن موقفها المتسامح مع النشاطات النووية لكوريا الشمالية، حيث ينظر إلى الصين على أنها حائط الصد الرئيسي والأخير لمواجهة التحديات الدبلوماسية الدولية.