طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
طالب أهالي هجرة الأخاشيم، التابعة لمحافظة شرورة، بتطوير مركز صحي الأخاشيم وافتتاح عيادات الأسنان والأشعة والمختبر.
وأكد السكان أن المركز الصحي يعاني نقصًا حادًّا في الخدمات الصحية، يأتي أبرزها نقص الكادر الطبي والتخصصات الطبية، وطالبوا بفتح عيادات الأسنان والأشعة والمختبر، وكافة التخصصات الأخرى، مشيرين إلى أن المركز لا يتواجد فيه سوى طبيب عام وطيبة عامة للنساء.
وناشد الأهالي تطوير المراكز الصحية بشكل عام وتزويده بجميع التخصصات، والأجهزة والأدوات الطبية لتخفيف الضغط عن مستشفى شرورة، فضلًا عن تزويدها بالكفاءات الطبية والتمريضية والإدارية.
وقال الشيخ محمد بن معيقل: إن عدد السكان بهجرة الأخاشيم ٣٠٠ نسمة، ويحتوي المركز على عدد من العيادات الهامة مثل المختبر والأشعة وعيادة الأسنان، ولكن بدون كوادر طبية لتشغيل هذه الأقسام، والمركز عبارة عن مبنى حكومي نموذجي يتميز بتعدد أقسامه ومؤمن بالأجهزة الطبية الحديثة التي تتناسب مع احتياجات المراجعين والمرضى، وجميع الأطباء والموظفين الذين تم تعيينهم بالهجرة يعملون بمستشفى شرورة العام.
وأضاف أن هذا النقص لا ترضاه وزارة الصحة ولا يقبله المجتمع بصفة عامة، ولا أظنه مقبولًا لدى المسؤولين الذين حملوا الأمانة، فنحن ولله الحمد في وطن أنعم الله عليه بالخيرات، وهيأ لنا حكومة رشيدة تبذل ما في وسعها من أجل خدمة المواطن والمقيم، فالأمل بالله سبحانه وتعالى ثم بمدير الشؤون الصحية بمنطقة نجران الأستاذ خالد عسيري.
وتابع أن بالهجرة مشروع مجمع تعليمي متعثر منذ عدة سنوات، وأن المدرسة الوحيدة تضم مرحلة الابتدائي والمتوسطة فقط، وأبناؤهم وبناتهم يعانون من السفر إلى شرورة لمواصلة تعليمهم بالمرحلة الثانوية؛ مما يعرض أرواحهم للخطر والوفيات.
وعن الخدمات البلدية بالهجرة قال ابن معيقل: إنه تم افتتاح مركز خدمات بلدية منذ سنتين ولم يداوم الموظفون، واصفًا الخدمات في المركز بالرديئة جدًّا ويعانون من قلة النظافة في شوارع الهجرة وتراكم النفايات.