لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 5 رمضان
سمنة الأطفال خطر متزايد والوقاية تبدأ من المنزل
أعمال مكثفة في الرياض لتعزيز كفاءة شبكات السيول
الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على انخفاض
سلمان للإغاثة يوزّع 20 طنًّا من التمور في السودان
الأهلي يواصل تألقه آسيويًّا ويعبر الريان بثلاثية
بدء التسجيل للاعتكاف بالحرمين الشريفين غدًا
أكثر من 40 جولة لتطييب قاصدي المسجد النبوي يوميًّا
15 ليلة.. انطلاق النسخة الثانية من مركاز البلد الأمين غدًا
فيصل بن فرحان في قمة القاهرة: إعمار غزة مشروط ببقاء أهلها فيها ونرفض تهجير الفلسطينيين
الفرق بين الانحياز للوطن ومصالحه، والانحياز إلى الجماعات المصنّفة إرهابيًا، هو الفرق بين المتآمرين على الوطن والخونة، وأصحاب الرأي وصنّاع القرار الساعين إلى رفعة الوطن نفسه، والنهوض به.
وغير مأسوف عليه، أسقط جمال خاشقجي قناعه الأخير، بعدما منع من الكتابة في صحيفة “الحياة”، ومنع من التغريد عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، إثر انحيازه الصريح لجماعة “الإخوان المسلمين”، في وقت اتّخذت فيه المملكة طريق تجفيف منابع الإرهاب ومستنقعات حواضنه، التي تقوم في أساسها، على فكر الجماعة المصنّفة دوليًا إرهابية.
وفي هذا الشأن، أوضح الكاتب الصحافي عبدالعزيز الخميس، في تصريح خاص إلى صحيفة “المواطن“، أنَّ “مقال جمال خاشقجي، وادعاءاته المفتراة التي لم يخرج بها إلا وهو خارج أراضي الوطن، لا يمكن أن تصنّف إلا في إطار الحزبية ضيقة الأفق، التي لا تفرق بين الانحياز للوطن ومصالحه والانحياز للجماعة الإخوانية المصنفة إرهابيًا”.
يذكر أنَّ جمال خاشقجي، أسقط قناعه الأخير، مروّجًا لمسمى “اعتقالات” بعدما فكّكت الأجهزة الأمنية في المملكة، خليّة استخباراتية، تدعمها جماعة “الإخوان المسلمين” الإرهابية وأذرعها، كانت تخطط لاستهداف وزارة الدفاع، التي يرأسها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.