إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
الفرق بين الانحياز للوطن ومصالحه، والانحياز إلى الجماعات المصنّفة إرهابيًا، هو الفرق بين المتآمرين على الوطن والخونة، وأصحاب الرأي وصنّاع القرار الساعين إلى رفعة الوطن نفسه، والنهوض به.
وغير مأسوف عليه، أسقط جمال خاشقجي قناعه الأخير، بعدما منع من الكتابة في صحيفة “الحياة”، ومنع من التغريد عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، إثر انحيازه الصريح لجماعة “الإخوان المسلمين”، في وقت اتّخذت فيه المملكة طريق تجفيف منابع الإرهاب ومستنقعات حواضنه، التي تقوم في أساسها، على فكر الجماعة المصنّفة دوليًا إرهابية.
وفي هذا الشأن، أوضح الكاتب الصحافي عبدالعزيز الخميس، في تصريح خاص إلى صحيفة “المواطن“، أنَّ “مقال جمال خاشقجي، وادعاءاته المفتراة التي لم يخرج بها إلا وهو خارج أراضي الوطن، لا يمكن أن تصنّف إلا في إطار الحزبية ضيقة الأفق، التي لا تفرق بين الانحياز للوطن ومصالحه والانحياز للجماعة الإخوانية المصنفة إرهابيًا”.
يذكر أنَّ جمال خاشقجي، أسقط قناعه الأخير، مروّجًا لمسمى “اعتقالات” بعدما فكّكت الأجهزة الأمنية في المملكة، خليّة استخباراتية، تدعمها جماعة “الإخوان المسلمين” الإرهابية وأذرعها، كانت تخطط لاستهداف وزارة الدفاع، التي يرأسها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.