شروط جديدة في مصر للقروض بالدولار المنافذ الجمركية تسجّل أكثر من 2100 حالة ضبط للممنوعات دعوات أممية لدعم وتمويل الأونروا للمرة الرابعة.. الدعم السريع تقصف محطات كهرباء في السودان خلال أسبوع.. ضبط 21 ألف مخالف بينهم 16 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف إنجاز وطني غير مسبوق: يزيد الراجحي يمنح السعودية لقب رالي داكار درجات الحرارة بالمملكة.. مكة وينبع الأعلى حرارة والقريات وطريف الأدنى باكستان تطلق قمرًا صناعيًا لتعزيز قدراتها fمجال الفضاء تنبيه من رياح شديدة بسرعة 49 كم/ساعة على تبوك فلكية جدة: اقتران بين كوكبي الزهرة وزحل اليوم
خيّم شبح التجارب النووية على العالم خلال الأشهر القليلة الماضية بشكل ملحوظ، فبعد سلسلة من النشاطات التي أقدمت عليها كوريا الشمالية في بحر اليابان وشبه الجزيرة الكورية، جاء الدور على الدب الروسي لينير علامات الخطر في بؤرة أخرى من العالم.
دائرة الخطر النووي تتوسع مجددًا، ولكن هذه المرة بالقرب من حدود منطقة اليورو، حيث أطلقت روسيا صاروخًا اختباريًا جديدًا من طراز “إسكندر – M” بأقصى مدى ممكن ليسقط في كازاخستان، وسط مخاوف من أن تكون تلك التجارب بداية لاندلاع حرب عالمية موسعة في بؤرة هادئة من العالم بالقرب من الاتحاد الأوروبي.
وشاهد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أكبر مناورة عسكرية منذ انتهاء الحرب الباردة بالقرب من الحدود الروسية مع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، وشهد التدريب إجراء اختبار القدرة النووية.
وقال فلاديمير دزاباروف رئيس لجنة الشؤون الخارجية بالمجلس الفيدرالي الروسي “إننا نعمل على التعاون مع حلفائنا البيلاروسيين في الأوضاع العادية حيث لا يمكن أن يكون هناك جيش من دون تدريب وتعبئة وشيكة استعدادًا للمعركة”.
وأضاف “أن الأميركيين يقومون باستمرار بتدريبات في بحر اليابان وبحر الصين الشرقي لكنهم لا يهاجمون كوريا الشمالية أو الصين”، مشيرًا إلى أن المناورات العسكرية والتجارب النووية هي مجرد وسيلة تدريبية للجيوش.
وشددت روسيا على أن المناورات العسكرية “دفاعية بحتة”، مؤكدة على أنه تم توجيه الدعوة إلى الأمم المتحدة ومنظمة الناتو لمراقبة التجارب التي أقدمت عليها موسكو مؤخرًا.