سكني: العمل لايزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة ولاء هوساوي تمزج الحداثة بعبق التراث بفن الديكولاج في بنان أبرز تجهيزات الطائرات المخصصة لنقل التوائم السيامية النحات هاشم آل طويلب: بنان فتح لي آفاقًا أوسع لترويج تحفي الفنية موعد مباراة العين ضد الأهلي والقنوات الناقلة محمد صلاح يمنح ليفربول فوزًا قاتلًا ضد ساوثهامبتون وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية وظائف شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك
دشن مغردون وسمًا بعنوان “غرد كأيام التسعينات”، معبرين عن شوقهم من خلاله لأيام الهدوء وراحة البال، حيث تصدر الوسم الترند على موقع التدوينات المصغر تويتر.
وعبر المغردون عن حنينهم لتلك الأيام التي لم يكن بها آيباد أو واي فاي، وكان أقصى الأمنيات الحصول على هاتف نوكيا للتواصل مع الأهل والأقارب.
وغرد عبدالرحمن الرمّال على الوسم بقوله: “اليوم جوالي النوكيا خرب، وديته الصيانة يقلي يأخذ أسبوعين!! ما في صيانة هنا لازم يرسلوه مصر!!!”.
وعلقت أميرة على الوسم بقولها: “يما بكاني ماركو والي ما بكى ع موت حماره لا يكلمني”، كما أرفقت صورة مع التغريدة للكارتون المحبب لأطفال التسعينات.
وغردت ريمة برفع صورة لإحدى الألعاب التي كان يعشقها أطفال جيل التسعينات وقالت: “فاتت جيل الآيباد”.
وغرد آخر برفع مقطع فيديو لآخر هدف لأسطورة الكرة الأرجنتينية مارادونا قائلًا: “آخر هدف لماردونا في كأس العالم 94”.
اخر هدف لماردونا في كاس العالم94 pic.twitter.com/90ZyTlPyIA
— قلب العنا▫️▫️▫️💙 (@ssqq2013) September 9, 2017
وعلقت بدور العنزي على الوسم بقولها: “ننتظر يوم الجمعة بفارغ الصبر عشان نشوفه”، مرفقة صورة لأحد البرامج المحببة لجيل التسعينات.
وكتبت شهد العنزي: “جبت لكم هالمقطع من تليفون أمي أيااااام راحوووو الطيبييين”، والذي يحتوي على أفضل وأشهر الإعلانات المحببة لجيل التسعينات.
https://twitter.com/xiiix67/status/906469916617867266
وغرد مشـعل برفع صورة لإحدى الألعاب التي كان يمارسها أطفال التسعينات بكل براءة وبساطة في الهواء الطلق، وغرد عليها قائلًا: “بلا ديزني بلا خرابيط هذه هي الملاهي صح”.
وغردت حنين الفهد برفع صورة لإحدى ألعاب الذكاء التي اشتهر بها جيل التسعينات، وكانوا يتنافسون فيما بينهم لمن يجيدها، وعلقت بقولها: “كان فنان اللي يسويها”.
وغرد حمود الفايز قائلًا: “طالع أبدل القوارير القديمة وراجع”، مرفقًا صورة لصناديق زجاجات المياه الغازية أيام التسعينات.