الأفواج الأمنية تضبط مواطنا لترويجه 20 كجم من القات بعسير
ضمك يُعطل الهلال بتعادل إيجابي
مسؤول مصري ذهب لافتتاح مستشفى فسقط به المصعد
روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
نوه محافظ هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الدكتور عبدالعزيز بن سالم الرويس بالدعم غير المحدود الذي يحظى به قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة بهدف رفع كفاءة الاقتصاد الوطني وتحقيق قفزات تنموية لتلبية الطموحات وخدمة المواطنين.
وأشار إلى أنه يجري العمل على تغطية الألياف الضوئية للمنازل بالمناطق الحضرية مرتفعة الكثافة بنسبة 80% بحلول عام 2020، وإيصال نسبة تغطية شبكات النطاق العريض اللاسلكية ( أكثر من 10 ميجابت بالثانية ) بالمناطق النائية إلى 70%.
ولفت إلى الجهود التي اتخذتها الهيئة في مجال النطاق العريض ضمن مبادرات برنامج التحول الوطني 2020، التي من بينها توقيع عدة اتفاقات مع عدد من المشغلين في المملكة.
جاء ذلك خلال مشاركة معاليه في اجتماع لجنة الأمم المتحدة للنطاق العريض المعنية بالتنمية المستدامة المنعقدة أمس, في مدينة نيويورك على هامش انعقاد الدورة 72 للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وتركزت المناقشات في اللجنة لهذا العام على الموضوعات المتعلقة بالتحديات التي تواجه سد الفجوة الرقمية, ودور السياسات في ذلك، وتمكين وتشجيع رواد الأعمال الرقميين، وكذلك تطوير الاقتصاد الرقمي والقضايا المتعلقة به، بما في ذلك الخصوصية، ونقل البيانات عبر الحدود.
يذكر أن المملكة عضو فاعل في لجنة الأمم المتحدة للنطاق العريض المعنية بالتنمية المستدامة, التي تضم عدداً من صناع القرار المؤثرين في مجال بحوث الاتصالات وتقنية المعلومات نظير جهودها الكبيرة في مختلف المجالات، لا سيما مجال الاتصالات وتقنية المعلومات, الذي يعد عنصراً حيوياً في التنمية البشرية والاقتصادية، حيث تعمل اللجنة على إطلاق الأنشطة والمبادرات التي تعنى باستخدام النطاق العريض, بوصفه أداة تمكينية لبناء مستقبل المجتمعات، وتنميتها في المجالات التي تعنى بها, مثل المجالات الاقتصادية.