أهداف وفوائد برنامج المصافحة الذهبية سبب قطبي ينقل حفل تنصيب ترامب لقاعة مغلقة توقعات بانخفاض درجات الحرارة ابتداء من الأحد المقبل ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ15 التعادل الإيجابي يحسم مباراة التعاون والنصر توضيح مهم بشأن التسجيل في ضريبة القيمة المضافة مخيمات مبتكرة بتقنيات جديدة في موسم الحج 1446 أمانة جدة تدخل موسوعة جينيس للمرة الثانية وظائف شاغرة في شركة الفنار وظائف شاغرة لدى الفطيم القابضة
برعاية كريمة من محافظ بارق مفرح بن زايد البناوي وفي مساء من مساءات الوطن الغالي التي تلألأت في سماءها بهجة الشعب ووفاء الإنسان وأنس المكان، احتفلت محافظة بارق بمناسبة ذكرى اليوم الوطني السابع والثمانين في المركز الحضاري وسط حضور جماهيري كبير.
واستهل الحفل الخطابي الذي قدماه مرعي محمد البارقي وراشد مريف البارقي بالسلام الملكي ثم القرآن الكريم للشيخ إبراهيم بن بلغيث البارقي، فكلمة لمحافظ بارق تحدث فيها عن عدة وقفات مع القيادة الرشيدة ومسيرة بلادنا من عهد المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود – طيب الله ثراه – وحتى عهد الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله ، وماوصلت إليه عجلة التنمية ونضال الجنود البواسل في حماية حدود الوطن.
واختمم المحافظ كلمته بشكر كل من ساهم في إنجاح الحفل والمشاركة فيه وعلى رأسهم البلدية ومكتب التعليم وخص بالشكر رئيس البلدية حمد بن عوض البارقي .
عقب ذلك أنصت الحضور إلى قصيدة وطنية للشاعر سلطان البارقي ثم أوبريت بعنوان “وطن المجد والسلام” لطلاب مكتب تعليم بارق من أداء الشاعر سليمان بن سودان الربعي والفنان عامر محمد حسن البارقي، ثم قصيدة وطنية أخرى للشاعر حمد محمد بلغيث البارقي، ففقرة “وقفة مواطن” مع أبو طالب عبدالله الطالبي، بعدها شاهد الحضور أوبريت بعنوان “إلى العُلى يا موطني” .
وقد تخلل الحفل قيام محافظ بارق بتقليد القائد الكشفي عبدالله بن شبرين الحربي شارة القيادة الكشفية، والسحب على ثلاثة جوالات مقدمة من بلدية بارق، إضافة إلى زيارة الجناح الصحي المصاحب لفعاليات الحفل والمعد من قبل إدارة القطاع الصحي بالمحافظة.
كما قدمت بلدية بارق درعًا تكريميًأ للفنان عامر البارقي، واختتمت فقرات الحفل بلون للموروث الشعبي والألعاب النارية .
حضر الحفل وكيل محافظة بارق إبراهيم منشط ورئيس مركز ثلوث المنظر إبراهيم بن عبدالله الشهري ورئيس مركز جمعة ربيعة المقاطرة سعيد السرحاني ورئيس مركز سيالة والسليم عيسى العرافي، ومديري الإدارات الحكومية ومشائخ وأعيان القبائل وجمع من الأهالي من كافة الفئات العمرية.