5 جلسات حوارية ضمن أعمال المنتدى السعودي للإحصاء
هيئة تطوير محمية الإمام تركي تستعرض إنجازاتها البيئية ورؤيتها للاستدامة
رئيس مجلس الشورى يبحث تعزيز علاقات التعاون مع نظيره القطري
حظر جماعة الإخوان وكافة نشاطاتها ومصادرة ممتلكاتها في الأردن
الرياض ترسخ مكانتها كوجهة سياحية عالمية وتستقبل أولى رحلات فيرجن أتلانتيك من مطار هيثرو
فعاليات ثقافية بمكتبة الملك عبدالعزيز لليوم العالمي للكتاب
محمد بن خالد يرعى حفل تخرج طلاب الدراسات العليا بجامعة الفيصل
فهد بن سلطان يستقبل الفائزين في معرض جنيف والطلبة المتميزين من أبناء المنطقة
ولي العهد يستقبل ملك الأردن
ملك الأردن يصل جدة
قضت محكمة جزائرية بسجن رئيس الطائفة الأحمدية في الجزائر، بالسجن ستة أشهر مع وقف التنفيذ، بعد إدانته من القضاء بـ “الإساءة” للدين، بحسب محاميه.
وحسب فرانس برس، قال المحامي صالح دبوز “حكم على محمد فالي بالسجن ستة أشهر. وأدين بتهمة جمع أموال دون ترخيص والإساءة للنبي محمد والإسلام”.
وخلال جلسة المحاكمة في 6 سبتمبر في محكمة عين تدلس قرب مستغانم (355 كلم غربي العاصمة) طلب الادعاء سجن المتهم لمدة عام.
وكان قد تم توقيف محمد فالي في 28 أغسطس في منزله في عين الصفراء الواقعة على بعد 650 كلم جنوب غربي العاصمة وأودع سجن مستغانم.
وكان حكم عليه غيابياً بالتهمة ذاتها بالسجن ثلاثة أشهر في فبراير 2017 لكنه استأنف الحكم.
وأضاف المحامي “أكيد أن موكلي سيستعيد حريته لكني مصدوم لأنه حكم عليه في قضية لا وقائع فيها”.
ويلاحق فالي أمام 6 محاكم مختلفة.
والأحمديون يقدر عددهم بألفي شخص في الجزائر (40 مليون نسمة) وهم منذ 2016 يتعرضون لملاحقات وتم توقيف وملاحقة 286 منهم.
وينص الدستور في الجزائر على حرية المعتقد شرط الحصول على موافقة السلطات على مكان العبادة ومن يتولى شؤون العبادة.
والجماعة الأحمدية التي أسسها في القرن التاسع عشر ميرزا غلام أحمد، الذي قال إنه المسيح المنتظر، أعلنها البرلمان الباكستاني عام 1974 جماعة غير مسلمة كما رفضتها منظمة المؤتمر الإسلامي بكل تياراتها من سُنة وشيعة.
وبدأ ظهور هذه الطائفة في 2007 بالجزائر مع بدء التقاط قناة عبر الأقمار الصناعية تابعة لهذه الطائفة.