انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
أتق شر الحليم إذا غضب.. فعلى الرغم من أيديها الممدودة بالسلام دومًا واستقبالها حجاج بيت الله الحرام من الدول التي لا تستهدف إلا ترويع أمن المملكة وبث الفتنة في المنطقة، ألا أن الغضب لو اكتسى وجه السعودية لحرق أوراق المؤامرات بحامليها.
وفضح المرتزقة في المنطقة العربية الذين يهدفون إلى زعزعة الاستقرار وتنفيذ الأجندات الخبيثة ليس سوى البداية، والقائمة السوداء التي أعلن عنها المستشار في الديوان الملكي، سعودي القحطاني، ليست سوى عين حمراء لكل من تسول له نفسه العبث مع الكبار.
والمملكة تعد وتهدد.. تعد بفضح جميع الوجوه التي تعتقد أنها غير معروفة، وتتآمر في الغرف المغلقة، وتهدد هؤلاء بأن الدور عليهم، لتقترب الأزمة الخليجية من نهايتها ويسدل الستار ولكن بعد سقوطهم في هاوية الضياع.
والأسماء عديدة، والكيانات أكثر، واقترب وقت الحساب كما تؤكد جميع الدلائل، فبين ليلة وضحاها يغير الله من حال إلى حال، فيوم ما كانت قطر تختبئ خلف قناع الإخوة، ولكن سقطت بمؤامراتها واختيار شق الصف عن وحدته، لتُعلن نهاية باقي المتورطين في هذه الأزمة، وتبدأ القائمة السوداء في الازدياد حتى تُغلق على الفاسدين، ويُلقون إلى مزبلة التاريخ.
وكما قال المستشار سعود القحطاني “ستنجلي الغمة عن الخليج، وسيكون هناك حساب عسير وملاحقة من الدول لكل مرتزق يوضع اسمه في القائمة السوداء”.