إصدار أول ترخيص لتجربة الغوص مع القرش في محمية رأس حاطبة
قصة مُعلّم من الشمالية يجوب العالم لتعليم اللغة العربية على مدى 3 عقود
طيران ناس يطلق برنامجًا لتعليم العربية لموظفيه من 70 جنسية ويرعى نشرها دوليًا
الإطلالات الجبلية بالمدينة المنورة.. مقوّمات طبيعية تدعم صناعة الوجهات السياحية
مركز 911 يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض واحة الأمن
ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة جازان حتى المساء
استقرار أسعار الذهب اليوم
بدء تداول أسهم الرمز للعقارات في السوق السعودية اليوم
في ظل التفاعل الثقافي، استحدثت القاهرة أول جائزة عربية للرواية الإلكترونية، حيث تمنح 10 جوائز دفعة واحدة للمبدعين في شتى أنحاء العالم.
وتطمح (جائزة منف للرواية العربية الإلكترونية) في دورتها الأولى أن تصبح من أهم الجوائز الأدبية في العالم العربي.
وتستهدف هذه الجائزة جميع الروايات أو القصص غير المنشورة ورقيًّا التي صدرت على مدى العام، سواء عن طريق دور النشر الإلكترونية أو نشر أصحابها على الإنترنت بشكل فردي من خلال أدوات النشر الإلكتروني البسيطة.
كما تهدف الجائزة إلى مكافأة الموهوبين في الأدب العربي المعاصر من خلال رفع مستوى الإقبال على قراءة الأعمال الأدبية الفائزة.
وقد ذكر الكاتب الروائي المصري، مروان محمد عبده، مؤسس الجائزة أن “جميع الجوائز الأدبية في المنطقة العربية تشترط في الأعمال المتقدمة إما أن تكون نشرت ورقيًّا أو لم تنشر من قبل في أي وسيلة، وكأنها اجتمعت على إقصاء النشر الإلكتروني من المعادلة الثقافية”.
وأضاف: “شعرت أن هناك استثناء أو تجاهلًا متعمدًا لأي عمل منشور إلكترونيًّا، رغم جودة كثير من هذه الأعمال، إضافة إلى تنامي الوعي بالنشر الإلكتروني، وإقبال كثير من الموهوبين عليه كوسيلة رخيصة وسهلة لنشر أعمالهم”.
وتابع: “من هنا ولدت فكرة تأسيس جائزة خاصة للرواية المنشورة إلكترونيًّا، خاصة أنني أحد هؤلاء الكتاب وجميع أعمالي السابقة نشرت إلكترونيًّا فقط”.
وتستمد الجائزة اسمها من المدينة المصرية القديمة منف التي يرجع تاريخها لأكثر من 3000 عام قبل الميلاد، وكانت العاصمة الرئيسة في عهد الأسرات من الثالثة إلى السادسة.
وتمتد فترة تلقي الترشيح للجائزة- عبر موقعها الرسمي على الإنترنت- من أول يوليو حتى نهاية أغسطس الحالي على أن تكون كل الأعمال المرشحة من إنتاج عام 2017م.
ولا تمنح الجائزة جوائز مالية بل تشمل جائزتها في النشر الورقي للروايات العشر الفائزة، وذلك بالتعاون مع 6 دور نشر عربية تفاعلت مع الجائزة وتعلن لجنة التحكيم قائمة الروايات الفائزة في ديسمبر.