“الفيفا” يوافق على زيادة الجوائز المالية لكأس العالم 2026 بنسبة 50%
فيصل بن فرحان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره الفرنسي
المملكة والهند توقعان اتفاقية للإعفاء المتبادل من متطلبات تأشيرة الإقامة القصيرة
أمير تبوك يتسلم التقرير السنوي لجوازات المنطقة
فرص لتساقط الثلوج غدًا على أجزاء من شمال الرياض والقصيم
برئاسة ولي العهد.. مجلس الوزراء يعتمد إلغاء المقابل المالي المقرر على العمالة الوافدة في المنشآت الصناعية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية طبيعية
صالون B Style تجربة عناية مميزة تجمع المتعة والأناقة للصغار
طرح 25 مشروعًا عبر منصة استطلاع منها لائحة دوري الرياضات الإلكترونية
ضبط مواطن مخالف لنظام البيئة في محمية الملك عبدالعزيز
للمرّة الأولى، تسلّط مجلة “تايم” الأميركية، الضوء على دور قناة الجزيرة القطرية، مبيّنة أنها أحد أسباب، بل وربما السبب الأول في إحياء الأزمات الدبلوماسية والسياسية بين بلدها قطر والدول العربية بقيادة المملكة العربية السعودية، لاسيما أنها تتبنى تيارات فكرية مناهضة لما تقدمه وسائل الإعلام في الوطن العربي.
وأوضحت المجلة الأميركية، أنَّ وجه الاختلاف بين قناة الجزيرة هو استضافتها للعناصر الإرهابية بشكل حر، لمحاورتهم على الهواء مباشرة، مستشهدة باللقاء الذي أجراه قائد الفرع السوري لتنظيم القاعدة الإرهابي، أبو محمد الجولاني لأول مرة في وسيلة إعلامية على مستوى العالم.
وأبرزت مجلة تايم، كيف أخذ مذيع “الجزيرة” الشهير أحمد منصور، يحاور الإرهابي الجولاني، بأريحية تامة، واصفة الحدث بأنه “كما استضافة نجم سينمائي شهير”.
وأشارت “تايم” إلى أن “الأهمية الإستراتيجية التي اكتسبتها قناة الجزيرة، كانت من خلال استضافتها للإرهابيين والعناصر المتطرفة بشكل اعتيادي، في الوقت الذي لا يمكن أن تقدم أي وسيلة إعلامية على مستوى العالم، غربية كانت أو عربية، على اتباع هذا النهج، في ظل ما تعانيه الشعوب المختلفة من مآسٍ ناتجة عن العمليات الإجرامية، التي تنفذها تلك العناصر بشكل مستمر”.
وبيّنت المجلة الأميركية أنَّ “النهج الذي تسير عليه قطر، هو مغاير لما اعتادت عليه وسائل الإعلام في المنطقة، وهو الأمر الذي جعلها تتمتع بتأثير سياسي على المستوى الشعبي، بشكل واضح؛ كونها كانت دومًا موضعًا لانتقاد العديد من الحكومات لاستضافتها العناصر الإرهابية التي تلاحقها، بل وتسخّر لهم منابر إعلامية للتحدث بكل حرية ودون قيود”.