هل يوجد دعم للمطلقات في مساند؟
انطلاق الجولة الـ25 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
5 أشياء يجب تجنبها أثناء القيادة في المطر
إحباط تهريب 59,210 أقراص خاضعة لتنظيم التداول الطبي في جازان
أكثر من 14 ألف زيارة تفتيشية لـ الزكاة والضريبة خلال فبراير
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 190 كيلو قات في عسير وجازان
خسوف كلي للقمر الجمعة المقبل
ضبط 7 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في تبوك
ابنة الرئيس الفلبيني السابق: والدي اقتيد قسرًا إلى لاهاي
توقعات بمواصلة البنوك السعودية نموها بأسرع وتيرة خليجيًّا في 2025
حامت رائحة الموت حول الطريق العام القريب من “بحرة”، لتجبر الأهالي على عدم الخروج إلا للضرورة القصوى، ولضمان عدم الخروج نفذ الأهالي حظر الخروج على أنفسهم، حتى لا يقع أحد منهم فريسة للسيارات المسرعة في الظلام.
وبعد أن تنطفئ إنارات المحلات التجارية الواقعة على الطريق العام يعم الهدوء البشري ويقبع الجميع في منازلهم، خاصةً بعد سلسلة الضحايا التي سقطت على الطريق.
وكانت الضحية الأخيرة لطريق الموت، فتى في عمر الزهور، لتتصاعد وتيرة مطالب سكان المنطقة، وأبرز المطالب إنارة الطريق العام الذي أصبح هاجسهم الأول وحلمهم الذي طال انتظاره، ممنين أنفسهم بالاستجابة لهم بعد أن تحولت المنطقة إلى محافظة مستقلة بسبب الظلام الذي تغرق فيه.
وأكد إبراهيم الشاعري، أحد سكان بحرة خص، في تصريحات إلى “المواطن“، أن مطالب أهالي المحافظة ليست بالجديدة، وتم نشر مطالبتهم لإنارة الطريق الرئيسي عام ١٣٨٣هـ في الصحف المحلية، ولكن بعد كل هذه السنين تعود نفس المطالب، مقترحًا استخدام مصابيح الطاقة الشمسية لحل المشكلة.